تقارير سوريون بيننا

أنهى 74 طبيباً متطوعا من مختلف الجنسيات، حملتهم لمعالجة المحتاجين من السوريين والأردنيين على حد سواء في المملكة، والتي جاءت برعاية الجمعية الطبية السورية الأمريكية. اللاجئ السوري جوزيف الصطوف، عانى

على مبدأ التفاعل الاجتماعي، أصبح من الشائع أن تسمع مصطلحات وكلمات من اللهجة الأردنية على ألسنة السوريين، أو ميلا للكنة السورية بين أفواه أبناء المجتمع المضيف في المملكة، خاصة مع زيادة انخراط اللاجئين

بعد ارتفاع استهلاك الطاقة الكهربائية في مخيمات اللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة، حتى باتت تشكل ضغطاً على الشبكة الكهربائية، بادرت الحكومتان الإسبانية والألمانية بالتعاون مع الجانب الأردني لإنشاء

ذكر تقرير مشترك أصدرته مجموعة البنك الدولي والمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن ما يقرب من تسعة من بين كل عشرة لاجئين سوريين، مسجلين يعيشون في الأردن إما فقراء أو من المتوقع أن يكونوا فقراء

فقد الطفل عمار السلامات، ذراعه وساقه إثر استهداف ملجأ كان يأوي مدنيين بصاروخ في مدينة الحراك بمحافظة درعا، وخلّف عددا من الضحايا الأطفال، والعديد من الجرحى ومبتوري الأيدي والأرجل أغلبهم من عائلة

تعد تكاليف السكن، من أكبر الهموم التي تؤرق اللاجئين السوريين في الأردن، الأمر الذي دفع العديد من المنظمات لإطلاق مشاريع تساندهم في هذا المجال. ومن بين تلك المشاريع، مشروع سكن الكرامة، الذي أطلق في

يعصف البرد باللاجئين السويين في الأردن، وتزداد معاناتُهم بعد اشتداد منخفضات فصل الشتاء، وتدني درجات الحرارة، مع قلة دعم المجتمع الدولي للمنظمات الإنسانية التي تقوم بمساعدة اللاجئين. اللاجئ السوري أبو