تقارير سوريون بيننا
يجد اللاجئون السوريون أنفسهم محاصرين من أزمة اقتصادية خانقة، يرافقها ضعف في خطة الاستجابة للأزمة السورية، إضافة إلى جائحة كورونا وتداعياتها، التي لم تترك أمامهم خيارات سوى الفقر والاحباط والضنك. فتلك
يعيش السوريون والأردنيون جنباً إلى جنب مشكلين فيما بينهم علاقة وطيدة، في الحياة الاجتماعية وحتى في العلاقات التجارية، والتي لها الأثر الأكبر في تحقيق نجاحات اقتصادية على مستوى استثماراتهم الخاصة. بعد
ينتظر محمد البريدي وزوجته أخذ الجرعة الثانية من لقاح فيروس كورونا المستجد، بعد أن تلقيا الجرعة الأولى من المطعوم الأسبوع الماضي في أحد المراكز الصحية في مدينة المفرق. ويعيش البريدي، 67 عاما ومصاب
اخترع لاجئون سوريون في مخيم الزعتري، روبوتات بأشكالٍ ومهامٍ عدة تساعد في الوقاية من انتشار فيروس كورونا. فبعد نجاح فريق الروبوتكس في المخيم باختراع روبوت لتوزيع معقم اليدين أوتوماتيكياً، أنتج الفريق
"الإجراءات التي يتم إتباعها داخل المخيم للتصدي للفيروس في الوقت الحالي أفضل مما سبق بكثير؛ حيث يتم إجراء الفحوصات العشوائية بشكل مستمر إلا أن طبيعة المخيم تحتاج لإجراءات إضافية" هكذا وصفت هيفاء
يواجه مرضى السرطان من اللاجئين السوريين تحديات لتأمين كلف علاجهم، والتي تعد أكبر المشكلات التي تواجههم في ظل ظروفهم المادية الصعبة، إذ تقول أم خالد (اسم مستعار) "من ال 2016 وأنا أتعالج على حسابي بعد
بعد انتشار حالات كورونا داخل مخيم الزعتري ساهمت مجموعة من نساء المخيم في تنفيذ فكرة أنتاج كمامات ضمن المعايير الصحية بدعم من الأتحاد اللوثري لكبح جماح الفيروس داخل المخيم نادية الحراكي 45 عاما: وهي
لا يخفي سعيد القصاف، لاجئ سوري في مخيم الزعتري، مخاوفه من تفشي فيروس كورونا في المخيم مع ظهور إصابات في وقت تشهد فيه الأردن ارتفاعاً غير مسبوق في عدد الإصابات بالفيروس. يقول القصاف "غياب الدخل للاجئين
بعد غصة الوجع التي أصيبت بها عبير حين كانت تشاهد الطالبات يذهبن للمدرسة، وهي لا تستطيع ذلك، هي اليوم إحدى المستفيدات من برنامج تعزيز الثقافة للطلبة المتسربين داخل مخيم الزعتري. تقول عبيرالوادي(20عاما)
يطمح طلبة سوريون حصلوا على معدلات عالية في الثانوية العامة التوجيهي بدراسة تخصصات تلبي طموحاتهم، في ظل وضعهم المادي الضعيف وعدم توفر منح دراسية تغطي تخصصات الطب والهندسة وفق شروط القبول في السنة