تقارير سوريون بيننا
يعيش سكان مخيم الركبان على الحدود الشمالية الشرقية للمملكة، أوضاعا معيشية وصحية سيئة، وسط مخاوف من انتشار فيروس كورونا في المخيم الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة وعدم توفر المستلزمات الوقائية والطبية
شكل فيروس كورونا في ظل انتشاره تحدٍ كبير أمام متابعة المنظمات لبرامجها بشكل مباشر مع المستفيدين منها داخل مخيم الزعتري، حيث أصدرت الحكومة الأردنية الإجراءات الوقائية وتعليق الدوام كقرار احترازي حفاظاً
تبرع الشاب السوري محمد إبراهيم بألف دينار لصالح وزارة الصحة الأردنية وذلك تشجيعا للتجار المقيمين على أرض المملكة لدعم النظام الصحي الأردني. ويقول إبراهيم، وهو صحفي وكاتب روائي من محافظة الحسكة السورية
أدى تعليق برامج إعادة التوطين من قبل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين إلى التسبب بضائقة مادية للعائلات التي حددت المفوضية موعد سفرها خلال شهر آذار، نتيجة توقفهم عن العمل استعدادا للسفر. وجاء قرار تعليق
في ظل الإجراءات الوقائية التي اتخذتها الحكومة الأردنية للحد من انتشار فايروس كورونا، تعمل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على اتخاذ إجراءات احترازية تتماشى مع القرارات الحكومية، حيث عملت على تمديد
تتخذ الحكومات في جميع أنحاء العالم إجراءات لمحاولة الحد من انتشار فيروس كورونا ولكن يبقى من الصعب إيجاد حلول كافية لحماية العاملين في قطاعات العمل الخاص المختلفة. ومع ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس
بعد إقرار أمر الدفاع 2 صباح السبت الماضي في المملكة، أصبحت الحياة في شوارع مخيم الزعتري وكأنها مهجورة، بعد أن كانت تضج بالحياة، حيث أغلقت جميع المحال التجارية في شارع السوق أو ما يعرف بالشانزليزيه
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، أنها لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس كورونا بين اللاجئين أو في مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن. وأوضح الناطق الإعلامي باسم المفوضية محمد الحواري أن
يشكل نقص الوثائق الرسمية عائقا كبيرا امام اللاجئين السوريين وخاصة النساء اللواتي لم يثبتن زواجهن بطريقة قانونية بعد ان لجأن إلى الأردن. وتقول اللاجئة السورية فاطمة الأحمد، إنها تزوجت في سوريا ولا
لم تقف السيدة السورية هناء توركو، اثنين وخمسين عاما، عاجزة عن تحمل مسؤولياتها تجاه أسرتها، على الرغم من العقبات التي واجهتها في بداية لجوئها إلى الأردن. وتقول هناء، الحاصلة على شهادة بكالوريوس في