مقالات سوريون بيننا
على المتحاورين في جنيف، ومن خلفهم، رعاتهم وداعميهم الإقليميين والدوليين، أن يتكيفوا مع حقيقة أن الحوارات أو المفاوضات – إن شئت – ستتواصل جولة تلو أخرى، على نحو متزامن مع جولات القتال المتعاقبة
كشفت مشاورات جنيف، التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة السورية والمعارضة، هشاشة وتشظي وانشقاق ما يعرف بـ"الهيئة العليا للمفاوضات المنبثقة عن المعارضة السورية"، والتي يطلق عليها إعلاميا "معارضة
كانت اول مبررات حزب الله اللبناني لارسال مقاتليه الى سوريا، هو حماية المقدسات وأهمها مقام السيدة زينب في احدى ضواحي دمشق. ولان داعش وصلت الى المقام، وسقط ستون سوريا ومئات الجرحى والمشوهين في عملية
لن يلتقي الطرفان وجها لوجه طوال فترة المباحثات في جنيف، والتي حددتها الأمم المتحدة بستة أشهر. السوريون على الجانبين سيتفاوضون عبر الوسيط الأممي، بينما على الأرض يتقاتلان وجها لوجه. استمرار الوضع على
أنا من جيل تربت غالبيته على حب الشام، وتعلقت قلوب أبنائه بالشام، والشام هنا تعني بالنسبة لنا سوريا الطبيعية بمكوناتها الجغرافية المعروفة تاريخياً (فلسطين، الأردن، سوريا، لبنان) قبل أن تعمل سكاكين
ملف تشغيل اللاجئين السوريين في الاردن سيكون مطروحا في مؤتمر المانحين في لندن وقد كان مدار بحث مسؤولين أمميين زاروا المملكة على مدى الأسابيع القليلة الماضية لكن ماذا عن تشغيل الأردنيين أيضا ؟ الأردن لا
بعد غد ينطلق مؤتمر «جنيف 3» الخاص بسوريا في اطار محادثات أو مفاوضات بين الحكومة والمعارضة.. و كل المشاركين في هذا المؤتمر انما يتحملون مسؤولية تاريخية اتجاه وحدة سوريا أرضا و شعبا، ذلك ان نجاح «جنيف 3
أوساط «مجتمع المانحين» تتحدث عن استراتيجية جديدة سيعتمدها المجتمع الدولي للتعامل مع «تحدي اللجوء» في كل من الأردن ولبنان على وجه الخصوص ... هذه المرة، لن يقتصر الأمر على تقديم «العون» و»الإغاثة» إلى
الحالة السورية في الاردن لم تعد مجرد لجوء ،يقبع اللاجىء في المخيمات ، وينتظر مخصصات غذائية أو مالية ، بل اصبح حقيقة في الديمغرافيا الاردنية ، أوجد مدنا كالزعتري ، وتضاعف اعداد السكان في المفرق والرمثا
اخجل ان اشتكي من البرد.ان اشعل صوبة الغاز، أما التدفئة المركزية بالسولار، ان توافرت، فاراها تحدق بي لكأنها تلعنني .فثمة في بلدي من لا يستطيع شراء اسطوانة غاز الا لضرورات الطبخ والشاي، وطبعا بالحد