مقالات سوريون بيننا
في ثلاث جلسات حوارية حول فرص اللجوء وتحدياته، أثار جمهور شبابي من الأردن وسورية ثلاثة هواجس تقلقهم: ضمان فرصهم في علاج معقول، وتعليم مقبول، وعمل مضمون. مخاوف هؤلاء الشباب مشروعة، وهم يتشاركون الهم
يبدو، في هذه اللحظة، قرار الانسحاب الروسي من سورية مفاجئا ومدهشا؛ هل انسحبت روسيا بالفعل؟ هل استعادت الولايات المتحدة زمام المبادرة في سورية والشرق الأوسط؟ هل حصلت المعارضة السورية على صواريخ مضادة
بكلمة واحدة، ذات دلالات رمزية عديدة، دخل تعبير "النكبة" إلى الوجدان العام، واستقر عميقاً في الوعي الجماعي، على أنه أكثر مفردات اللغة بلاغة من دون منازع، وأشدها إيجازاً بالمطلق، في توصيف ما جرى في
ليس "أفضل" من سورية دليلاً على ما حمله "الربيع العربي" من موت ودمار بات يعرفهما العالم أجمع، مع استعصائهما، في الوقت ذاته، على الوصف لهولهما. لكن سورية نفسها، منذ اندلاع ثورة شعبها في مثل هذه الأيام
اذا طرأ أي خلل على صيغة دعوة ممثلي المعارضة السورية الى المفاوضات، التي توقفت في الجولة السابقة لمحاولة الروس ومعهم نظام بشار الاسد اضافة ممثلي معارضة وهمية لا وجود لها، فانه لن تكون هناك عملية سياسية
دخل اتفاق وقف الأعمال العدائية في سورية أسبوعه الثاني، حيث يبدو وقف إطلاق النار صامدا رغم تبادل الاتهامات باختراقات من الطرفين، وعكس الكثير من التوقعات والتكهنات التي حكمت على الاتفاق قبل بدء تنفيذه
منذ خمس سنوات ، منذ انفجار الصراع الدموي على أرض سوريا وعليها وعلى مستقبلها ،انقسم العالم إلى معسكرين متصارعين ، كل منهما له مبرراته ومصالحه ودوافعه ، المعسكر المؤيد للنظام تقوده روسيا والصين دولياً ،
يبدو ان عدم الرضا الإقليمي والدولي عن الدور الأميركي من الاحداث السورية ، قد دفع الإدارة الامريكية الى إعادة النظر بهذا الدور بحيث يصبح أكثر فاعلية وقبولا، بعد ان انفردت روسيا بإدارة هذا الملف
ربما من المبكر الحديث عن الهدنة التي أنتجها اتفاق وقف اطلاق النار في سوريا، وربما تفشل الأطراف الراعية للإتفاق في الدخول بالهدنة إلى حيز التنفيذ في الموعد المحدد، ومن المحتمل أن تترنح الهدنة بتجاوزات
أعلنت الحكومة السورية موافقتها على وقف إطلاق النار (تهدئة مؤقتة) اعتبارا من السابع والعشرين من الشهر الحالي، وكذلك فعلت الهيئة العليا للمعارضة بعد اجتماعها في الرياض. موافقة الطرفين جاءت محملة