مهند العزة
حينما قام جان بول سارتر وغيره من فلاسفة عصره بتأطير الفلسفة الوجودية استناداً واستنباطاً من سورين كيركغارد الأب الفعلي للفلسفة الوجودية وصاحب الكتاب الأبرز “رهبة واضطراب” والذي سبق تلامذته بحوالي قرن
انتهيا للتو من الشوط السابع من لعبة الشطرنج، التي عرف كلٌ منهما الآخر حول رقعتها، وعاشا على طرفيها وبين قطعها منذ اليوم السادس الذي يشكّل نقطة البداية. اختار أن يلعب بالقطع السوداء لتبدأ هي تحريك
"ياما صادفت صحاب وما صاحبتهمش، وكاسات خمور وشراب وما شربتهمش، أندم على الفرص اللي أنا سبتهم، وإلا على الفرص اللي ما سبتهمش عجبي!". هكذا يعبّر الراحل العظيم صلاح جاهين عن الحوار الطبيعي والتلقائي مع
الإعاقة من المفاهيم التي تجسّد غلبة النمط وسيطرته على مجتمعاتنا العربية، فما تكوّن لدى الكثيرين من صور نمطية عن الأشخاص ذوي الإعاقة خصوصاً من الحلقات الدرامية والأفلام السينمائية والأمثال الشعبية،
تساهم الظروف السياسية والاقتصادية والسياق الثقافي والمعتقد الديني... في بلورة سمات شخصية مجتمع ما، هذه الحقيقة تبدو مقبولةً وسائغةً من حيث المبدأ، إلا أنّ موطن الخلل يكمن في أنّ تصبح هذه العوامل
لطالما كتبتُ وكتب غيري عن رياء البعض ممن يصنفون أنفسهم بـ"علماء الاعتدال" ممن يحاولون الظهور بمظهر حداثي منفتح متقبّل للرأي الآخر، وهم في حقيقتهم ليسوا إلا رجع صدى لكل ما يدّعون رفضه من تطرّف وإقصاء
“حسم مفتي عام المملكة، رئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، الجدل بخصوص إعلان هيئة الترفيه الترخيص بالحفلات الغنائية ودراسة
فارّون من وجه العدالة في كل مرة ينتشر فيها خبر عن قيام داعشي أو غيره من عصابات التطرف الديني بقتل أبيه أو أمه أو الدفع بأبنائه وبناته حتى لو كانوا أطفالاً إلى الموت، يعتري الكثيرين صدمة وعدم تصوّر
ظاهرة تكرار أسئلة المناسبات (رمضان، الحج، العمرة، الأضحية...) التي تُسأَل منذ قرون وأجوبتها التي تُعطى كلما طرحت، ليست وقفاً على المناسبات الإسلامية بل هي موضوع شائع في المناسبات غير الإسلامية، وهذا
مع كل فعّالية نسوية ومع كل إطلالة ليوم المرأة العالمي، يتحلّق مشايخنا حول الطاولة المستديرة في أحد الفنادق يستمعون قليلاً ويتحدثون كثيراً ثم يصرخون طويلا. "الإسلام كرّم المرأة"، عبارةيستخدمونها على