مهند العزة
لم يكن في انتخابات المجلس النيابي العشرين في الأردن شيءً مفاجئاً أو خارجاً عن المألوف، سواءً في نسبة المقترعين التي لم تتجاوز 32% أو في نتائجها التي أبرزت تفوقاً لتيار الإسلام السياسي متمثلاً في حزب
في الوقت الذي يحتلّ فيه الطب النفسي وعلم النفس الاجتماعي وعلم النفس السلوكي مراتب متقدمةً في دول عرفت قيمة هذه العلوم ووظّفتها خير توظيف في تحليل السلوكيات الفردية والظواهر الاجتماعية وفرّعت عنها
طبيعة الأمور تقتضي أن يبني الخَلَف على ما أسسه السلف، فحينما خرج أفلاطون على العالم بكتابه "الجمهورية" (أو المدينة الفاضلة) الذي جاء بدوره استيحاءً واستكمالاً لحوارات أستاذه سقراط، تواترت النتاجات
“قال أبو جعفر: وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: هي الأرض المقدّسة، كما قال نبي الله موسى صلى الله عليه، لأن القول في ذلك بأنها أرض دون أرض، لا تُدرك حقيقةُ صحته إلا بالخبر، ولا خبر بذلك يجوز قطع
"يعد عدواناً على النظام الديمقراطي انخراط القضاء في السياسة"، يعبّر عضو المحكمة العليا في أميركا الراحل القاضي فليكس فرانكفورتر (1882-1965) من خلال مقولته هذه عن هاجس قديم جديد يتعلّق بخلط القانون
"إن حقوق كل شخص سوف تنتقص حينما يتم تهديد حقوق شخص واحد The rights of every man are diminished when the rights of one man are threatened". لعل هذه المقولة من الرئيس الأمريكي جون كيندي تعبر تماماً عن
هذه العبارة الشهيرة التي يجامل بها الناس بعضهم بعض كلما طعموا أو شربوا أو أُهديَ لهم شيء، استخدمها الفنان عادل إمام في أحد أفلامه في عقد الثمانينيات؛ حيث كان يقول: "“ربنا يجعله عامر" في كل مرة كان
“شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي - قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا - اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً - مَنْ كَانَ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلاً - وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي
" لما كلمة حق تدينك – تْوقع ما في حد يعينك – لما تخبي في قلبك دينك؛ حط إحباطك فوق إحباطي". هذه الكلمات من إغنية “طاطي” من مسرحية “عربي وشوية كرامة” تعبّر بشكل كبير عن واقع حال مقلوب يسود منذ أن تم
باتت حوادث العثور على أطفال مقتولين وأنباء فقدان بعضهم وعدم العثور عليهم مثل أخبار مقتل جمع من الناس في تفجير أو غارة جوية في العراق المكلوم وسورية الجريحة واليمن المنكوب؛ يستقبلها الناس بكثير من اللا