تقارير سوريون بيننا
يجهد الكثيرون من اللاجئين السوريين في إصدار تصريح عمل لممارسة المهن المختلفة في عمان وغيرها من المحافظات، ويشكل هذا التصريح عقبة كبيرة خاصة أمام اللاجئين من حملة الشهادات الجامعية. إسراء الإبراهيم
بعد أن أدوا مناسكهم في الديار المقدسة وعادوا إلى الأردن بلد لجوئهم، طال انتظار عدد من السوريين لباقي أمتعتهم ليتفاجأوا بأنها محجوزة في جمرك عمان. أبو الهدى وهو أحد الحجاج السوريين يوضح مشكلة حوالي 300
يرتقب السوريون في الأردن كغيرهم حول العالم، ما سينجم عن الحراك الدبلوماسي الدولي لعقد مؤتمر جنيف2 لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية، وسط تباين وجهات النظر حول جدوى انعقاده. فاللاجئة السورية لينا ترفض
بعد الهروب من نيران الحرب المشتعلة في المدن السورية، صدم المئات من السوريين المقيمين في الأردن بصعوبات كثيرة خلال الإجراءات الرسمية للحصول على جواز سفر أو تجديد القديم منها، في ظل القيود المفروضة من
الزعتري والخيام والأمطار ، قصة طويلة بائسة يعيشها اللاجئون السوريون في هذا المخيم ، ومع حلول شتاء جديد على اللاجئين في المخيم بدأت محاولات لتدارك أزمات السنة الماضية باستبدال أكبر قدر ممكن من الخيام
مع تزايد نسبة الولادات ما بين السوريين في الأرن، تتفاقم الإشكالات الصحية والإدارية والإجراءات المتعلقة بالولادة وما بعدها. أبو أحمد لاجئ سوري تعرضت زوجته لصدمة حادة عندما كانت حاملا في الشهر السابع
على مقربة من اليادودة جنوب عمان، ينصب اللاجئون السوريون وأغلبهم من الريف الحموي خياماً تزداد أعدادها يوماً بعد يوم، لكن المخيم يظل عشوائيا دون متابعة رسمية. يقول أحد اللاجئين إن المخيم تشكل عفوياً بعد
استقبل الللاجئون السوريون قرار من مجلس الوزراء بتصويب أوضاع المركبات التي دخلت المملكة بعد الأحداث السورية، بالصدمة والحيرة بكيفية التعامل معه. القرار الذي يؤكد مدير إدارة المركبات الأجنبيه في إدارة
استكمالا لمشوارهم في خدمة ومساعدة اهلهم المهجرين، أقام تجمع الطلبة السوريين في الجامعات الأردنية بالتعاون مع جمعية الفخر والكرامة الأردنية سوقا خيريا للملابس الشتوية . رئيس التجمع سامر عدنان أعرب عن
يهرب السوريون من الموت في مدنهم وقراهم الى مخيمات اللجوء إلا انه يأبى الا ان يلاحقهم في مقامهم الاخير في مخيم الزعتري. حسين قاسم شاب بلغ التاسعة عشر من العمر وجد طلق طائش مستقرَه في رأسه، يروي والده