تقارير سوريون بيننا
بدأ مكتب الإغاثة وشؤون اللاجئين في الأردن التابع للإئتلاف السوري المعارض حملته الإغاثية التي تستهدف العوائل السورية اللاجئة في جنوب المملكة بالتعاون مع حملة "نلبي النداء" السعودية وكانت أولى محطاته
أكثرمن 1000 طفل سوري غيرمصحوب أو منفصل عن ذويه قدمت لهم الرعاية في الأردن وغالبية هؤلاء الأطفال متواجدون في مخيم الزعتري. أعداد أعلنتها الناطقة الإعلامية باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"
تجاوزت الأحداث في سورية حدود البلاد لتلاحق حتى اللاجئين الشباب في دول اللجوء، خاصة الأكادميين منهم الذين وجدوا أنفسهم بين مطرقة ضرورات العيش وسندان المستقبل الضائع في أعمال ومهن بعيدة عن تخصصاتهم
عندما تمر بعشرات الخيام المنصوبة في أرض خالية في إحدى ضواحي عمان، فهل سيخطر ببالك أن من يقطنها هم لاجئون سوريون ؟ وأن هناك من بين الخيام " خيمة مدرسة" ؟ لو توجهت إلى سوق الخضار المركزي في عمان والتفت
مع تدفق اللاجئين السوريين في عمان بدأ عدد كبير منهم افتتاح محالّ ومطاعم للمأكولات الشامية المعروفة ، وآخرون اكتفوا بكشك صغير في عمان أوغيرها من المحافظات الأردنية على اعتبار انتشار اللاجئين في غالبية
لم يقتصر اللجوء إلى الأردن على الشباب وصغار السن هربا من الأحداث في سورية، فكبار السن كان لهم نصيب أيضاً من رحلة اغتراب قاسية، عبروا بها حدود بلدهم تاركين وراءهم إما حفنات تراب خلفتها بيوتهم التي تم
في ظل الانقطاع الدراسي الذي يواجه معظم اللاجئين السوريين، وتخوف الشباب على مستقبله قام الإئتلاف السوري المعارض بعقد امتحانات للشهادة الثانوية السورية في دول اللجوء، التي تعرف بـ"البكالوريا" وسط إشارات
تتزايد شكاوى اللاجئين السوريين المخالفين في سوق العمل في الأردن، بما اعتبروه سوء معاملة أثناء عملية الضبط وطرد الكثيرين منهم وترحيلهم إلى سورية عبر عملية باتت تعرف بينهم بـ"القذف". يسرى لاجئة سوريه
يحل الشتاء ضيفا ثقيلاً على اللاجئين السوريين في محافظة المفرق بمتطلباته الكثيرة التي تستنزف جيوبهم المقلوبة للخارج، فكل ما يملكونه يصرف على الثياب الشتوية والتدفئة والأغطية التي تضن بها الجمعيات
تلاحق العوائق السوريين حتى في دفن موتاهم، فبعد تخصيص عدّة أراضٍ لقبورهم. يعاني السوريون مشاكلَ في إيجاد فسحة أرضٍ تواري أجسادهم بعيداً عن أرض الوطن. ويؤكد أحد الناشطين السوريين بأن المقابر الثلاث التي