تقارير سوريون بيننا

أقيم في ديوان بشارة بعمان بازار يعرض منتجات السيدات من فئة الأقل حظا، حيث تباع فيه منتجات تصنعها سيدات سوريات وأردنيات اشتركن معا في إبراز مهاراتهن، تحت رعاية منظمة نيكود اليابانية، في خطوة لدمج

بعد تعالي أصوات كثيرة تنادي بتوحيد الجهود بين الفرق الإغاثية السورية طوال ثلاث سنوات سابقة، تلقف البعض النداء وبدأت بعض الجهود الحقيقة لبناء أرضية مشتركة للعمل الجماعي، توجّت أخيرا بحملة زملوني لتأمين

جدل واسع أثاره موضوع فرض تأشيرة دخول على السوريين القادمين إلى الأردن، ما جعل الكثير من اللاجئين يتخوفون من المغادرة خوفا من منع الدخول مرة أخرى. هذا الجدل تم حسمه في افتتاح ورشة عمل بعنوان "دور

في ظل الشتات الذي يعانيه اللاجئون السوريون، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تشكل فصلا أساسيا في حكاياتهم اليومية، حيث غدا موقع الفيسبوك وسيلة هامة وفعالة في تواصل اللاجئين فيما بينهم بصورة يومية. و يدرك

يواجه هيكل التعليم الأردني تحديات كبيرة بعد ازياد أعداد اللاجئين السوريين في مختلف مناطق المملكة أهمها، اكتظاظ الغرف الصفية بالطلاب، وغياب المعلمين المؤهلين، والاختلاف في المناهج، وضعف التعليم

عاماً بعد عام يعيش آلاف اللاجئين حول العالم على بصيص أمل العودة إلى ديارهم، لكن طول مدة الأزمة السورية، تجعل التوجه نحو الحديث عن اندماج مجتمعين حاضرا في وسائل الإعلام وأحاديث المواطنين. وفي الوقت

الصورة أحيانا أبلغ من ألف كلمة، في مشروع تحت عنوان "الصورة تتكلم"، دربت منظمة كير 16 سيدة من اللاجئات على مبادئ ومهارات التصوير، كوسيلة للتعبير ونقل الواقع من جهة، وكمهنة تحتاج إلى تدريب واحترافية من

على مدار يوم كامل، اجتمع المتطوعون الأردنيون الجمعة في ملتقى "غراس " للفرق التطوعية الأردنية، وبتنظيم من مؤسسة نبض الحياة للتنمية المستدامة وبمشاركة حوالي مئة متطوع سوري. ويعتبر الملتقى الأول من نوعه

نظمت وزارة الداخلية الأردنية ورشة عمل بعنوان "دور الإعلام وأزمات اللجوء والهجرات القسرية"، بمشاركة واسعة من ممثلين عن منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية وممثل المفوض السامي لشؤون اللاجئين