تقارير سوريون بيننا
مساحة آمنة للأسرة والطفل مشروع أطلقته اليونيسف بالتعاون مع اتحاد المرأة الأردنية، وبتمويل من التعاون الألماني والتعاون الإيطالي والمساعدات المقدمة من الشعب البريطاني، ويستهدف المشروع الأطفال والأسر
شكل قرار وزارة الصحة الأردنية القاضي بمعاملة اللاجئين السوريين في كافة مواقعها من مستشفيات ومراكز صحية خارج مخيمات اللجوء، معاملة الأردني غير المؤمن، معضلة كبيرة للاجئين السوريين، حيث وضع القرار
ازدادت نسبة اللاجئين السوريين الذين يعانون من إعاقات دائمة نتيجة العنف المسلح الذي تمارسه أطراف النزاع داخل سورية، وخصوصا منذ منتصف شهر أيلول الماضي، ووصل عدد الجرحى منذ اندلاع الأزمة السورية إلى 60
باشرت محكمة أمن الدولة في العاصمة الأردنية عمان الاثنين الماضي بمحاكمة أشخاص من حملة الجنسية السورية، بتهمة التخطيط لخطف أمريكي مقيم على الأراضي الأردنية، وأسندت للمتهمين تهمة القيام بأعمال ارهابية،
بالرغم من الجهود الكبيرة التي بُذلت لتوفير الغرف الصفية والمعلمين والمواد المدرسية لحوالي 175,500 من أطفال اللاجئين السورين في الأردن، إلا أن هناك الكثير من الفجوات التي لا تزال تعرقل سير العملية
تلعب عوامل عدة دوراً في كيفية توزع اللاجئين السوريين في المحافظات الأردنية، وكما يرى مراقبون فإن العاملين الاقتصادي والاجتماعي لهما الدور الرئيسي في هذا التوزيع. المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أصدرت
رسائل محبة وسلام قدمها مسيحيو سورية اللاجئون في الأردن، في عيد الميلاد، متجاهلين الحزن المختلط بالخوف من المجهول، وسط مظاهر احتفالية بسيطة، مرددين خلالها تراتيلهم الدينية في كنائس العاصمة عمان، بعد أن
بدأت السلطات الأردنية مع بداية العام الجاري إصدار هوية، وهي بطاقة تعريفية بلاستيكية ممغنطة، لسكان مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وقررت مؤخرا منح هذه البطاقة التعريفيه لجميع السوريين المقيمين على
يدفع آلاف الأطفال السوريين حياتهم ثمناً لاستخدام الأسلحة الكيماوية في الصراع داخل سورية منذ سنوات، وبعض هؤلاء الأطفال دفع الفاتورة قبل أن يولد بعد تعرض أمهاتهم لهذا النوع من الأسلحة المحرّمة دولياً،
يربط الأردن وسوريا اتفاقيات تجارية أبرمت منذ عام 2001، وبموجبها تم إعفاء البضائع التجارية المتبادلة بين البلدين من الجمارك بالإضافة إلى إقامة منطقة تجارية حرة على الحدود الفاصلة بينهما. ونتيجة الأحداث