تقارير سوريون بيننا

أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وصلوا إلى مخيم الزعتري هربا من الحرب في بلادهم، على أمل أن يحمل لهم بلد اللجوء حلولا تساهم في إعادة تأهيلهم وتسهل قدرتهم على عيش حياتهم بصورة

بكثير من الخوف يروي الطفل السوري عبد الله تفاصيل إصابته إثر سقوط برميل متفجر اقتاده لاجئاً جريحاً إلى الأردن، ليبدأ أملاً جديداً بتحسين إصابته من خلال الخدمات العلاجية والنفسية التي يقدمها مركز البدر

ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺑﻠﻐﺖ ﻓﺎﺗﻮﺭﺓ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﻟﻼ‌ﺟﺌﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ 253 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻟﻌﺎﻡ 2014 ﻓﻘﻂ ﺣﺴﺐ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ، ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺠﺰ ﺍﻟﻤﻔﻮﺿﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﻣﻴﺔ ﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻟﻼ‌ﺟﺌﻴﻦ ﻋﻦ ﺗﺴﺪﻳﺪﻫﺎ، ﺃﺻﺪﺭﺕ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ في الحادي عشر من ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻗﺮﺍﺭﺍ ﻳﻘﻀﻲ

تجتاح اليوم المملكة العاصفة الثلجية التي أطلق عليها اسم "هدى"، وسط توقعات خبراء الطقس بأن تكون قوية شديدة البرودة وتشهد تساقطا للثلوج في غالبية مناطق المملكة، هذه العاصفة جعلت الجميع يتأهب لمواجهة

يعتبر العمل التطوعي من أحد أهم أدوات التنمية في المجتمعات، وقد أدرك الشباب السوري في بلد اللجوء أهمية هذا العمل لدعم أبناء جلدتهم، إلا أنه تطور ليعمل على الحفاظ على البيئة التي يعيشون فيها، فمبدأ

نتيجة لضعف التمويل من الدول المانحة، قلص برنامج الأغذية العالمي المساعدات الغذائية المقدمة للاجئين السوريين المقيمين خارج المخيمات في المدن الأردنية والتجمعات السكنية والمخولين باستلامها عبر البطاقات

يستقبل اللاجئون السوريون العام الجديد على أمل العودة إ لى بلدهم، فبعد أن اعتادوا استقبال كل عام في أجواء من البهجة و السرور، إلا أن العام الراحل حملهم متاعب أكبر عن أعوام سابقة، في ظل الظروف المعيشية

يطوي السوريون غدا صفحة هذه السنة التي لم تحمل إليهم بشرى الرجوع إلى سورية وترك مخيمات اللجوء. تلاشت افق الحل السياسي بفشل ذريع لمؤتمري جنيف الأول والثاني، في الربع الأول من عام 2014، رغم عدم تعويل

عام حمل في طياته الكثير من القرارات والأحداث السياسية والاقتصادية التي أثرت بصورة مباشرة على اللاجئين السوريين في الأردن، تركت غالبيتها بصمتها الأكثر بؤسا على واقعهم، ومستقبلهم أيضا، في ظل تخلي جميع