تقارير
يعاني مرضى معظمهم من كبار السن، من نقص أدويتهم الشهرية التي يصرفونها من المراكز الصحية الحكومية - مشمولين بالتأمين الصحي-، ما يعرضهم الى مضاعفات مرضية ويزيد من الكلف المادية عليهم وعلى ذويهم، بسبب
وادي رم، أو كما يعرف "وادي القمر"، وجهة سياحية أردنية تشوه معالمها أكوام النفايات المتكدسة قرب المخيمات السياحية المنتشرة في أرجاء الصحراء، وسط تقاذف الاتهامات بشأن المسؤولية عن الحال الذي وصل إليه
يعاني عدي ابن التسع سنوات من شلل دماغي نتيجة فشل تروية الدماغ بالأكسجين أثناء الولادة، يقطن الطفل في مخيم غزة للاجئين الفلسطيين (50 كم شمال العاصمة عمان)، الذي لا يحمل أغلب سكانه الرقم الوطني الأردني
وثق التحقيق معاناة أطباء يمنيين مقيمين في الاردن بسبب عدم صرف مستحقاتهم المالية. يصل عدد هؤلاء الأطباء إلى قرابة المائة طبيب، وتم إيفادهم للدراسة في الأردن وفق بروتوكول موقع بين وزارة الصحة الأردنية
في شقة صغيرة يجلس أحمد عاطف في زاوية غرفته التي يتشاركها مع طالبين آخرين، يتناول وجبة لا يتجاوز ثمنها نصف دينار واحد، هي وجبته الوحيدة لليوم. التحق عاطف بكلية الطب في الجامعة الهاشمية في الأردن ضمن
"سنة نحصد و 3 سنوات محلَ " قالها خلف الخالدي وهو يقف أمام حقله متكئاً على عكازه، يتأمل أرضه المزروعة في منطقة المشيرفة التابعة لمحافظة المفرق، والتي تراجعت مساحتها خلال العقود الثلاثة الماضية. يعتمد
ظاهرة تحول دون النهوض والتقدم والرقي في كثير من مجتمعاتنا العربية ومن ضمنها الاردن،اذ يرفض كثير من الشباب الذكور والإناث على حد سواء الانخراط في أعمال يعتبرون أنها غير مقبولة اجتماعياً وغير لائقة لهم،
"رحلت من الطفيلة على محافظة مادبا لأجل أطفالي اللي زارعين قوقعة"، قالها شاهر الهلول وهو ينظر بحسرة صوب أبنائه الأربعة الخاضعين لعملية زراعة قوقعة بسبب الإصابة بالصمم. لم يكن يعلم شاهر أن انتقاله إلى
بُذلت العديد من الجهود في الاردن لتفعيل دور النساء في مختلف القطاعات، باعتبارها قوة عاملة يجب استثمارها لتنشيط اقتصاد البلد، ولكن هل تشكل النساء جزء من عالم ريادة الأعمال الأردني في ظل التحديات
تحاول إيمان أبو خيران، وهي ناشطة مجتمعية من مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن، إيصال رسالة إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وحال لسانها كما قال الشاعر محمود درويش "صامدون