تقارير
"الراتب ما يستحق طلعتك من البيت وترك الأولاد، كله على بعضه ما يغطي مصروفك، اهتمي بالبيت أفضل"، هذا ما قاله زوج ميسم لها، فهو يرى الاهتمام بالمنزل والأطفال أهم بكثير من عمل "لا يسمن ولا يغني من جوع"
تظهر مقاطع فيديو تداولها أردنيون بداية العام عبر شبكات التواصل الاجتماعي عشرات المحلات التجارية في مناطق حيوية وقد أغلقت أبوابها؛ بعد أن أصاب الركود السوق الأردنية على وقع تضخم كبير وضعف بالقدرة
"حاولت أكثر من مرة تجاوز القصة، ولكن لليوم أشعر أنه يمكن أتعرض للتحرش في كل مكان"، لم تتمكن حلا من نسيان ما تعرضت له من أحد عملاء المؤسسة التي تعمل بها، حاولت حلا لأكثر من مرة التوجه لإدارتها لتقديم
*أهالي أُجبَروا على تَركِ أبنائهم يعيشون على لغةِ الإشارة. يعاني الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية "زارعو القوقعة" من عدمِ إنصاتِ وزارة الصحة والجهات المسؤولة لمطالبهم وشكواهم، عدا عن معاناتهم من إعاقةٍ
تتوقع ملاك في كل يوم عند عودتها من عملها أن يطلب منها زوجها ترك العمل، فهي تخرج الساعة الخامسة والنصف من منزلها في مأدبا الى عملها في الهاشمية منطقة الزرقاء، وتعود في السابعة مساءً، "أشعر بأني اعمل
تشكل الضرائب غير المباشرة المصدر الرئيس للإيرادات الحكومية في الأردن، وبشكل خاص ضرائب السلع والخدمات، ما يدفع خبراء إلى وصف النظام الضريبي في البلاد بأنه منحاز لضرائب لا تميز بين الفقراء والأغنياء
قبل سنوات كتبت قصة عن طفل يعيش في أجواء الحرب. الطفل كان لديه عصفور في قفص، خاف أن يلقى حتفه جراء القصف فقرر أن يحرره. لكن الحرب المستمرة قتلت العصفور رغم تحريره. هذه الجزئية لم تعجب دار النشر التي
لم يعد التخلص من محصول البندورة الجاهز للقطف بالأمر الجديد على المزارع فلاح أحمد، إذ اضطر إلى اللجوء إلى ذلك مرات في الأعوام الماضية. يزرع فلاح البندورة في مساحة تمتد على 100 دونم في منطقة الحلابات
يشهد قطاع التعليم العالي في الأردن تفوقاً ملحوظاً للإناث على الذكور، إذ تشير الإحصاءات أن نحو 69 في المئة من طلبة الجامعات الأردنية من الإناث، مقارنة بنسبة مشاركتها في سوق العمل الأردني التي تبلغ 14.9
"بدء المشروع من قلب التحدي والظروف الصعبة" هكذا قالت ميساء عن بداية مشروعها، فهي لم تقبل فكرة طلب المساعدة بعد تسريح زوجها من العمل، عندها قررت تجربة العمل في الخياطة ومهن أخرى لكن لم تجد نفسها بهذه