تقارير
لم تكمل مريم أحمد اثني عشر عاما حتى وجدت نفسها تعمل في بيت بلاستيكي تحت درجة حرارة مرتفعة، إلى جانب دراستها، لتساند والدها الذي بات يعمل بشكل متقطع بعد جائحة كورونا. تعمل مريم، وهي لاجئة سورية، في
رغم ما يتعرض له المعلمون من مضايقات أمنية منذ أن دعت اللجنة الوطنية للدفاع عن المعلمين المتضررين للمشاركة في وقفة احتجاجية أمام وزارة التربية والتعليم ظهر اليوم الإثنين، إلا أنهم يؤكدون استمرار وقفتهم
من إعلان عابر على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إلى مشروع صغير يمكن الاعتماد عليه كمصدر رزق، ومن هنا انتقلت حكاية أبو عمران، سوري ثلاثيني مقيم في الأردن، لتحكي قصة ملهمة عن تحدٍ لظروف اللجوء والحرب
"كنا نجيب معنا كفوف ونلبس أواعي زيادة لأنه عنا مباراة بصالة الأمير حمزة" قالها مدرب كرة السلة في نادي الجليل أمجد جبارة، وهو يستعرض معاناته بسبب برودة الجو في صالة الأمير حمزة في عمان خلال مباريات
ندى 15 عام تقطن وأسرتها منطقة الحدادة في العاصمة عمان، تركت المدرسة هي وشقيقها محمد (14) عام بعد وفاة والدهم منذ 3 سنوات . تقول أعمل بمحل كل شيء بدينار "محل بيع نثريات" راتبي (120) دينار ( 169دولارًا)
"مرات بتغطي لحالك 16 مريضاً، باقي الأقسام بتلاقي فيها مثلاً 1 أو 2 مداومين"، قالها محمود عمر وهو يصف أوقاتًا صعبة يمر بها خلال عمله ممرضًا في مستشفى للطب النفسي في الأردن. يعمل "محمود عمر"، وهو اسم
اشتكى مواطنون من عدم توفر بعض الأدوية الشهرية في المستشفيات والمراكز الصحية الشاملة التابعة لوزارة الصحة، الأمر الذي يدفعهم لشرائها على نفقتهم الخاصة، في وقت تؤكد فيه وزارة الصحة عدم وجود أي نقص في
"أجمع المواد القابلة للتدوير وأفرزهم في أكياس باستمرار، ومرة في الشهر أخذهم إلى مركز إعادة التدوير" تقول المعلمة نيرمينة الرفاعي. نشرت الرفاعي على فيس بوك تطلب مساعدة لإيجاد مركز لإعادة تدوير الأجهزة
خبير: أردنيون يلجأون لحرق الأحذية التالفة بحثا عن التدفئة تتلقى جمعية باب الخير في الأردن يوميا عشرات الإتصالات، من أسر محتاجة لا تستطيع شراء مادة الكاز(كيروسين)، هذه الاتصالات تضاعفت خلال الأسابيع
"السوق بخوف فيه ناس مش كويسه، مرات بشتغل وبضحكوا علي مابعطوني حقي وبحس بالقهر والظلم بس أنا أصغر من إني احاسبهم فبضل ساكت!" بهذه الكلمات وصف الطفل أحمد(12عام) بيئة عمله في مخيم البقعة في عمان حيث