تقارير
أوساط معالم الحياة التي تدير بنا من كل جانب، تتولد الأفكار و الطموح لدى كل شخص منا يسعى خلف طموحه متجردا من كافة القيود ليرسم بأنامله ملامح أهدافه التي لطالما راودته منذ اداركه الحياة، فلنجد اليوم
يعتمد الأردن على المساعدات الخارجية في تمويل المشاريع الرأسمالية، فالإيرادات المحلية للدولة قاصرة عن تمويل مشاريع جديدة بسبب محدودية ما يتاح من حيز مالي. يشكل الاقتراض من أجل تغطية النفقات الجارية أحد
يعاقب صاحب العمل بغرامة لا تقل عن 500 دينار ولا تزيد على 1,000 دينار عن كل حالة يدفع فيها إلى عامل ً أجرا يقل عن الحد الأدنى للأجور أو عن أي تمييز بالأجر بين الجنسين للعمل ذي القيمة المتساوية وذلك
تتسارع وتيرة الإضرابات والاحتجاجات التي ينفذها قطاع النقل والشحن في الأردن رغم المحاولات الحكومية لإمتصاص الإضراب برفع أجور الشحن ودعم قطاع النقل العام ماليا، إلا أن المحتجين يرفعون مطالبا واحدا "خفض
"بعد أنجاب طفلي الثاني قررت تقديم استقالتي، لم أستطع تحمل تكاليف الحضانة لطفلين" بهذه الكلمات بدأت دعاء البالغة من العمر 32 عام حديثها؛ عملت دعاء في إدارة السجلات الطبية لإحدى المستشفيات الخاصة لتسع
قال مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية م.رفيق خرفان إن "الأردن يدعم منظمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) سياسيا وخدميا وماليا، وينظر لها كرمز وشاهد على القضية الفلسطينية أكثر من كونها
"الناس على السجل بتكون فوق بعض..الزحمة على المختبر غير طبيعية...المكان ما بتحمل هذا الكم من الناس لكن نحن مضطرين نروح هناك" قالها ماهر اسماعيل(42 عامًا) وهو يصف مشهدًا يتكرر عند زيارته المركز الصحي
بعد أكثر من عشر سنوات على افتتاح مخيم الزعتري للاجئين السوريين، بات المخيم اليوم مدينة متكاملة يضم خدمات متعددة، تجنب قاطنوه اللجوء لخارج المخيم لتأمين احتياجاتهم الأساسية. شارع السوق أو ما يطلق عليه
لليوم الرابع على التوالي، ولا يزال أصحاب الشاحنات يواصلون إضرابهم في عدة مناطق مختلفة في المملكة، مؤكدين على عدم تراجعهم عن الإضراب لحين تحقيق مطلبهم المتمثل بتراجع الحكومة عن رفع أسعار المحروقات، وسط
تعالت الأصوات الأردنية الداعية لفرض التجنيد العسكري الإلزامي في مواجهة حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة بعد أن قرر رئيس الاحتلال المكلف منح حقيبة الأمن الداخلي لزعيم حزب "العظمة اليهودية" اليميني