تقارير
بعد إعلان مؤسسات عالمية متخصصة وصول الأردن إلى المركز 80 عالميا و11 عربيا في قائمة عدم المساواة في توزيع الدخل القومي بين السكان، يرى خبراء اقتصاديين وحقوقيين أنه لا بد العمل على إيجاد منظومة قوانين
يتردد لاجئون سوريون عاملون باستصدار او تجديد تصاريح عملهم لعدة أسباب، أبرزها تكلفة اشتراك الضمان الاجتماعي الشهرية والتي يتحملها العامل في حال استصدار تصريح عمل مرن، بينما يخشى آخرون من عدم تقديم
*تعيين منسقة لمكافحة الكراهية ضد المسلمين *موقفنا من نظام بشار الأسد لم يتغير، لا نعترف به *النظام السوري استغل مأساة الزلزال للعودة للساحة الدولية *بموجب القانون الدولي ليس هنالك أي فرق بين لاجئ
تتجنب الطالبة رهام كغيرها من الطلبة المشاركة في أي من النشاطات السياسية داخل الجامعة خوفا من الملاحقة الأمنية، أو يتم تهديدها بالفصل من قبل إدارة الجامعة، على حد قولها. وتضيف إلى أن العمل الحزبي في
لم تكن توقعات محللين سياسيين قبيل عقد قمة العقبة أمس الأحد بعيدة عن ما انتهى به هذا الاجتماع من مخرجات لا يمكن تنفيذها على أرض الواقع، وهذا ما تؤكده عدد من تصريحات مسؤولين إسرائيليين التي تشير إلى أنه
منذ سنوات طويلة لم يلتق الجانب الفلسطيني والاسرائيلي على طاولة المفاوضات، لتجمعهم قمة في منطقة العقبة اليوم الأحد، لمناقشة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وسط تنديدات رافضة على المستوى المحلي
تترقب العديد من الشخصيات السياسية والحزبية وناشطين بقلق شديد، مدى مشاركة الأردن في منتدى النقب الثاني، والمقرر عقده خلال الشهر المقبل في العاصمة المغربية، في وقت تتعرض فيه المملكة إلى العديد من
رغم تطوير وزارة العمل لتعليمات بدائل الحضانات المؤسسية بعد عامين من نفاذها، يرى خبراء أنها ستتيح المجال إلى التفاف أصحاب العمل عليها، في وقت نشهد فيه عددا قليلا من المؤسسات الملتزمة بإنشاء حضانة وفق
لم يكن يعلم الثلاثيني فراس بأنه بعد حصوله على شهادة "معلم صف" للمرحلة الابتدائية في عام 2011، ستتخذ وزارة التربية والتعليم بعد تخرجه بأعوام، قرار تأنيث هذا التخصص وإيقاف تعيين الذكور، دون إيجاد حلول
رغم اتفاق خبراء بأن ارتفاع عدد جرائم القتل والانتحار في المملكة، إلا أن هذا الأمر يتطلب إعداد دراسات إحصائية وتحليلية للوقوف عند أسبابها الحقيقة، في وقت نفتقر فيه إلى استراتيجية واضحة لمعالجة هذه