تقارير
استطعنا الحفاظ على الاستقرار النقدي وهذا أصعب مهمة تقوم بها دولة صغيرة باقتصادها الملك أبلغ نتنياهو بشكل واضح عندما زار عمان؛ الوصاية الهاشمية والتهدئة لولا الوصاية الهاشمية على المقدسات لشهدنا فوضى
اندفعت سدين -من طلبة الصف الخامس- إلى الأراضي المجاورة لمدرستها، وسط تشجيع الأساتذة والطلبة، خلال سباق نظمته المدرسة. تروي الطفلة ذكرياتها في "مدرسة القاسمية الأساسية المختلطة" في لواء ذيبان التابع
يطالب أصحاب مزارع الأبقار وزارة الزراعة بضرورة الإسراع بتشكيل لجنة مشتركة لتعويض المزارعين المتضررين مما تكبدوه من خسائر وصلت إلى ما يزيد عن 25 مليون دينار، جراء إصابة أعداد كبيرة من المواشي بعترة
بعد ما يقارب الأربعة أعوام على اجتياز دفعة الامتحان التنافسي لعام 2019 للتعيين في وزارة التربية والتعليم، لم يبق لديهم سوى فرصة واحدة وهي التقدم للامتحان المقرر عقده في نهاية شهر شباط الحالي وفق
نشطت الدبلوماسية الأردنية في الأسابيع القليلة الماضية بصورة ملحوظة، على صعيد القضية الفلسطينية، بداية من لقاء الملك عبد الله الثاني برئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في عمّان، ثم جولته
تعتمد الطالبة هيام التي تدرس تخصص الهندسة في السنة الثانية في إحدى الجامعات الرسمية، على تسديد نفقات دراستها على القروض الممنوحة من صندوق الطالب الجامعي، نظرا لما تعانيه عائلتها من ظروف اقتصادية صعبة
"بدأتُ مشروعي بعمل ثلاثة قوالب من الشكولاته قبل نحو عشرة سنوات، وكنت عملي مقتصرا على الطلبيات الفردية، كنت اعمل كل قالب بكل حب وإصرار لتقديم أفضل ما عندي، والآن لدي مشروعين في تصنيع الشوكلاته وعمل
عانت العشرينية سهى من أضرار نفسية وحالة من الاكتئاب، بعد أن كانت تعتقد أن مجموعة الفيسبوك التي انضمت لها يتكون أعضائها من الإناث فقط، لكن تبين وجود ذكور فيها، حيث اكتشفت ذلك بعد أن تلقت تهديدا من شاب
لم تكن تدرك اللاجئة السورية مها، وهو اسم مستعار اختارته، أن لجوءها إلى الأردن قبل نحو 10 سنوات، سيدفعها إلى أن تعمل كعاملة منزل، إلى جانب العديد من الأردنيات اللواتي يعملن في نفس المهنة، لتوفير أبسط
واقع العناء والمشقة كلمتان متلازمتان يجسدان حقيقة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة الأردنيون والسوريون في الأردن جراء مكافحتهم للحصول على حقهم في التعليم ووصولهم إلى المرافق المدرسية بسهولة من خلال تواجد طريق