تقارير سوريون بيننا

يلقي مخيم الزعتري بثقله على ذوي الإعاقة من اللاجئين السوريين، ويحملهم ما لا طاقة لهم به من مشقة، وعدم توفير خدمات تمكنهم من التأقلم مع وضعهم فيه. أبو ماهر لاجئ سوري في إحدى خيام الزعتري من ذوي الإعاقة

مع دخول فئات عديدة من اللاجئين السوريين إلى الأردن، إثر اشتداد وتيرة الأحداث في بلادهم، بدأت تظهر بوادر الاندماج في المجتمع الأردني على مختلف الأصعدة الاجتماعية والمهنية والثقافية. قبول وتخوف من

بلغت معاناة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري الصفوف الدراسية، لتزيد من أعباء المعلم السوري الذي حاول تأمين عيشه بتدريس أبناء اللاجئين في المخيم. الأستاذ أبو عمر الذي لا يستطيع ذكر اسمه الحقيقي كي لا

في ظل تركيز الهيئات الإغاثية على الاحتياجات المعيشية والصحية لللاجئين السوريين في الأردن، ارتأت مجموعة من الشباب للعملِ على إعادة بناء وتهيأة الشباب السوري إنسانيا وثقافيا ليستطيع إعادة إعمار بلاده

حُمل السوريون مع أثقال لجوئهم صدمات نفسية جراء الأحداث الجارية في بلادهم، والتي انعكست على حياتهم اليومية بشكلٍ كبيرٍ على مختلف الشرائح. ويشير أستاذ علم النفس في جامعة اليرموك فواز المومني أن نسبة هذه

تبدأ إيمان يومها في صف التدريس الخاص بالتوعية والإعداد النفسي للاجئين السوريين في مدينة عمان، والذي كانت قبل عام فقط، تتلقى فيه دروسا للأمهات السوريات عن كيفية تخطي ونسيان أهوال الحرب في بلدهم. تقول