تقارير سوريون بيننا

جدد الأردن التوقيع على مذكرة التفاهم مع المفوضية منذ العام 1998، بهدف تحديد آلية للتعامل مع الأمور المتعلقة باللاجئين والأشخاص المشمولين برعاية المفوضية. واتفق الطرفان، على معاملة اللاجئين بصورة لا

يجمع المختصون على أن العمل التطوعي، وحجم الانخراط فيه،هو أحد رموز تطور الدول وتقدمها،ومن أدوات التنمية المهمة في المجتمعات المتطورة. أدرك الشباب السوري في بلد النزوح ذلك بسرعة فهب الكثيرين منهم لتنظيم

مع دخول الأزمة السورية عامها الرابع تجد القوى المتصارعة المحلية الإقليمية والدولية صعوبة جمّة في التوصل إلى حل يرضي جميع الأطراف، مما جعل تأثير الأزمة يبدو جليّاً على الدول المجاورة خاصة المضيفة

" البوفيه المفتوح " فكرة جديدة اطلقها مجموعة من شباب الجالية السورية الجامعيين لتأمين الدعم المادي للاجئين السوريين بعد انخفاض قيمة الدعم المقدم بسبب تدفق اللاجئين السوريين. و نفذت الفكرة في جامعة

انتشرت في الاونة الاخيرة اخبار كثيرة عن انتقال مرض السل مع اللاجئين السوريين الى الاردن وتداولت مواقع الانترنت الخبر وكان المرض يجتاح السوريين في مخيمات اللجوء وخارجها، وعلى الرغم من المصادر الكثيرة

أحداث وخلافات كثيرة شهدتها القمة العربية الخامسة والعشرون في الكويت والتي اختتمت أعمالها يوم الأربعاء الماضي 26 آذار 2014، ولعل قضية "مقعد سوريا" شكلت أبرز حدث في هذه القمة. فقد قررت الجامعة ترك

تقدّم المفوضية السامية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الاردن خدماتها لأكثر من 570000الف لاجئ سوري وسط استمرار تزايد تلك الأعداد جراء تفاقم الازمة السورية , مما يؤثر على نوعية الخدمة المقدمة

تناقلت وسائل الإعلام العالمية منذ أسابيع صورة للطفل السوري مروان الذي قيل إنه عبر الصحراء وحيداً، وبغض النظر عن فبركة الصورة التي اتضح أنها مجتزأة من صورة عامة لقافلة شتات فإنها تشير إلى تفاقم مشكلة