تقارير سوريون بيننا

يروي اللاجئون السوريون قصصا مؤلمة لا تخلو من المغامرة و المخاطر للوصول إلى بر الأمان، و يتذكرون معاناتهم خلال رحلة الهروب من الموت، في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي عاشوها خلال مرحلة الفرار من وطنهم

أدى تدهور الوضع الاقتصادي في سورية بالتزامن مع دخول أطراف مسلحة واشتباكات في العديد من المناطق الصناعية، إلى نقل معظم المستثمرين ورجال الأعمال هناك استثماراتهم والكتلة النقدية خاصتهم إلى الخارج. وبلغ

مع الاستمرار في تطبيق قانون منع اللاجئين السوريين من العمل، اضطر عدد كبير منهم للجوء إلى أساليب غير قانونية لسد حاجاتهم المادية وتغطية نفقات غذائهم ودوائهم ومسكنهم على أقل تقدير، مما عرضهم لمواجهة

اختار عدد كبير من اللاجئين السوريين العودة إلى سورية بصورة طوعية، حيث شهد الأردن خلال الآونة الأخيرة خروج عدد كبير منهم ممن يفضلون البقاء في بلادهم رغم تأزم الأوضاع الأمنية فيها، على البقاء في مخيمات

يواجه اللاجئون السوريون معضلة في دفع تكاليف العلاج في مراكز ومسشفيات الأردن بعد القرار الذي أصدره مجلس الوزراء بمعاملتهم معاملة الأردنيين غير المؤمنين، حيث سيتم استيفاء أجور العلاج والمطالبات المالية

كان اسمها خربة غزالة، يستيقظ سكانها على رائحة خبز التنور كل صباح، وينام أطفالها بسكينة على أضواء خافتة تزين شبابيك المنازل فيها كلما حل الظلام. خربة غزالة التي يبلغ عدد سكانها 27 ألف نسمة، والواقعة في

من منّا لم تَأْسِرْهُ أصواتُ المطارقِ التي تنهالُ على النُّحاس محدثةً ضجيجاً لا يَنْقطِعْ.. في سوقِ النحاسين في أحدِ أحياءِ دمشقَ القديمة، سوقٌ لحِرْفةٍ تعود لمئات السنين، تُصْنعُ من خلالِها القناديلُ

انتشرت في الآونة الأخيرة تقارير إعلامية تضخم من نسبة اللاجئين السوريين الذين يمارسون التسول في مختلف محافظات الأردن، إلا أن هذا النسب والأرقام لا تحمل الكثير من الدقة أو المصداقية والتي من شأنها تشويه

تصاعدت في الآونة الأخيرة صيحات من مصادر أردنية رسمية حول ازدياد أعداد اللاجئين السوريين في المملكة بما يشكل عبئا ماليا كبيرا على الدولة في ظل تقلص المساعدات والمنح الدولية، مما دفع الجهات المسؤولة