تقارير سوريون بيننا
فقدان الأمل في حل قريب للأزمة السورية، جعل الغالبية العظمى من اللاجئين السوريين في دول الجوار، يفكرون في اللجوء إلى بلد آخر أكثر استقرارا من الناحية المادية، يستطيعون فيه ضمان مستقبلهم ومستقبل أطفالهم
قامت منظمات العناية بشؤون اللاجئين في الأردن بافتتاح مراكز تدريب وتأهيل لأطفال مخيم الزعتري لتنمية مواهبهم وحفظ حقوقهم بمعدل أربعة مراكز في القطاع الواحد. حيث يضم مخيم الزعتري ست قطاعات: السعودي،
" لا تصورني أنا لست وثيقة لإثبات نزاهتك، ابتسامتي المكسورة ليست أفضل تسويق لصفحتك المغمورة، أنا مثلك كرامتي غالية، أحفظ كرامتي لا تصورني بحالة انكسار" هذا واحد من النداءات التي أطلقها ناشطون على مواقع
تحْملُ الأسماءُ في طيّاتها معانٍ مختلفةٍ بين الجمالِ والقوةِ وصفاتِ الخلقِ الرفيع،إلا أنَّ بعض الأسماءِ قد تشيرُ إلى حدثٍ أو مكانٍ ما، وقد انتشرت عدةُ أسماءٍ بين مواليدَ اللاجئين السورييّن في الأردن
يواجه اللاجئ السوري ممن لديه أطفال رضع الكثير من المصاعب في تأمين حاجياتهم من تغذية وأدوات صحية وغيرها. وتشكل هذه الشريحة العمرية نسبة كبيرة من أعداد اللاجئين السوريين المسجلين لدى المفوضية السامية
بالرغم من الحاجة الماسة للطاقة الكهربائية في مخيم الزعتري، إلا أنها تعد واحدة من أهم الأسباب التي تودي بحياة العشرات من اللاجئين السوريين القاطنين هناك، بسبب سوء استخدامها وعمليات التمديد العشوائي من
يشكل أطفال اللجوء السوري في الأردن وبحسب الإحصاءات الرسمية 51.8 % من إجمالي اللاجئين البالغ عددهم نحو 1.4 مليون سوري بين وافد ولاجئ، الأمر الذي يستدعي بحسب حقوقيين الاهتمام بشريحة الأطفال ومحاولة خلق
تتسع رقعة اللجوء السوري في الأردن لتغطي الكثير من مدن وقرى المملكة، وسط تعاطف كبير تجاه اللاجئين من أبناء المجتمع المضيف. بعض العائلات اللاجئة اتخذت من المخيمات الفلسطينية ملاذاً لها لتتشكل لوحة
تتركز النسبة الأكبر من اللاجئين السورييين الذين يعيشون خارج المخيمات، في المدن والقرى القريبة من الحدود مع سورية، ومع أن الهدف الأهم من هروبهم ولجوئهم إلى الأردن هو بحثهم عن الأمان، إلا أن دوي الرصاص
تعد غالبية فئات اللاجئين السوريين حسب جنسهم في الأردن من النساء والأطفال، بسبب ما خلفته الحرب في بلادهم من فقدان لأرباب الأسر سواء بموتهم أو أسرهم أو مشاركتهم في العراك هناك، النساء السوريات يعملن