تقارير

بعد إعلان الأردن مؤخرا رفضه استئناف مهام سفير الاحتلال الإسرائيلي في الوقت الحالي، يعتقد خبراء سياسيون أن هذا التصعيد قد يتجه نحو ايقاف بعض الاتفاقيات الاقتصادية والسياسية كوسيلة أخرى للضغط على الجانب

في اليوم الـ32 من الحرب على غزة، تسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تحقيق "فترات توقف تكتيكية صغيرة"، بهدف تسهيل دخول المساعدات الإنسانية أو السماح بخروج الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، الأمر الذي يعتبره

مع استمرار حملات المقاطعة وزيادة التفاعل الشعبي معها كوسيلة للضغط على الاحتلال الإسرائيلي بسبب اعتدائه على قطاع غزة، يؤكد خبراء الاقتصاد على أهمية إعادة النظر في الاستراتيجيات الاقتصادية لدعم المنتج

جرى اليوم في مجلس النواب اجتماع بين الحكومة ورؤساء اللجان والكتل في مجلس النواب لبحث آخر التطورات في الحرب التي يشنها الكيان المحتل على قطاع غزة. وحسب رئيس كتلة الإصلاح النيابية النائب صالح العرموطي

قال موظفون محليون أردنيون في منظمات ألمانية عاملة في الأردن ومن بينها السفارة الألمانية في عمان لـ"MEE"، إنه "تلقوا تهديدات بالفصل من العمل في حال نشروا على شبكات التواصل الاجتماعي اي موقف يؤيد حركة

طالب المحلل العسكري اللواء الطيار المتقاعد د.مأمون أبو نوار تفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك، "كحماية لوجود الدول العربية". وتعتبر معاهدة الدفاع المشترك والتعاون الاقتصادي لجامعة الدول العربية هي

يقف علي أبو مسامح (26 عاما) وسط الجماهير الغاضبة بعيدا 2 كيلو متر عن سفارة اسرائيل في العاصمة الأردنية عمان رافعا لوحة كتب عليها "الجنة أقرب من سيناء" في اشارة لرفضه تهجير أهل قطاع غزة الى مصر. تنحدر