تقارير
في اليوم الذي كان الأردن والعالم يحتفل باليوم العالمي لمكافحة الفقر الذي يصادف (17 تشرين أول/أكتوبر) كان الشاب الأردني محمد ربيحات يفترش الأرض مقابل الديوان الملكي الأردني في العاصمة عمان منذ ما يزيد
ملفُ عودةُ اللاجئينَ السورينَ إلى بلادهم، يعودُ للواجهةِ مجدداً، خاصة بعد قرار الرئيس اللبناني، ببدء عودة اللاجئين إلى سوريا، هذه التصريحات سرعان ما صعد تحركات البلدان المستضيفة للاجئين، ومن ضمنها
فادي عبيدات، لاجىء سوري في الأردن منذ عام 2013. يقيم في لواء بني كنانة بمحافظة إربد، ولديه ثلاثة أطفال يعانون من إعاقات حركية وعقلية. حاول تسجيلهم في أقرب مدرسة خاصة لذوي الإعاقة تبعد 7 كيلومترات عن
بعد حالة التعافي التي شهدها القطاع السياحي في المملكة جراء الانتكاسة التي تعرض لها خلال أزمة كورونا وفق التأكيدات الحكومية الأخيرة، تطالب النقابة العامة للعاملين في الخدمات العامة والمهن الحرة، بضرورة
مع اقتراب بطولة كأس العالم في نهاية شهر تشرين الثاني المقبل في دولة قطر، تأمل قطاعات تجارية محلية عديدة بانتعاش اقتصادها، نتيجة ما ستحققه من مكاسب مالية تعود على هذه القطاعات بالفائدة، خاصة بعد أن
اقامت غرفة تجارة الأردن وبالتعاون مع اتحاد غرف التجارة السورية، السبت بالعاصمة دمشق، فعاليات المنتدى الاقتصادي الأردني السوري تحت شعار "تشاركية لا تنافسية". ويهدف المنتدى حسب غرفة تجارة الأردن إلى
تقرير حديث صادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت مينا يقول إنه وبالرغم من دخول الأردن في برامج تصحيح مع صندوق النقد الدولي خلال السنوات الماضية إلا أن الأوضاع الاقتصادية انحدرت فقد أدى ارتفاع الدين العام والعجز
في منطقة صبحا في محافظة المفرق، شمالا باتجاه الحدود الأردنية-السورية، تعمل سجى السردي (أردنية) وفاطمة الرفاعي (سورية) جنبا إلى جنب في مشروعهما الريادي بالزراعة المائية، الذي يعتبر الأول من نوعه في
إذا بدهم يضلوا على هذا التوقيت مشكلة يعني بطلع إبني وهي الدنيا عتمة" هكذا بدأ إبراهيم وهو سوري حديثه عن دراسة الحكومة لقرار إلغاء التوقيت الشتوي والاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة، فيقول إن
“بنتعامل مع الشجرة كأنها طفل، من أول ما بنزرعها تبدأ التحديات الي ما حدا بعرفها”، هكذا وصف محمد الطوالبة مالك مزرعة جوافة خمسيني في بلدة سحم أقصى شمال محافظة إربد الصعوبات التي تقع على كاهل مزارعي