تقارير

تترك الحرب أثارا وصدمات نفسية على نفوس الأطفال، وقد لا يدرك الأهل والمجتمع هذا الأثر وما يصاحبه من زعزة نفس الطفل وأمنه مدى الحياة جراء ما شهده من أشكال للقسوة والعنف. حذرت منظمة حفظ الطفل اليونسف من

في كثير من حالات اللجوء حول العالم يسعى اللاجئون للحصول على توطين في بلد آخر، نظراً لإدراكهم أن الأوضاع في بلدانهم قد لا تعود إلى وضعها الطبيعي لفترة طويلة، أو لأن الظروف التي استدعت لجوءهم في بلد

لم تكن معان المدينة التي ضاقت باللاجئين السوريين قط ، بل اتسعت أرضها للطرفين ، وربما كان قلة عدد اللاجئين الوافدين إلى المدينة مقارنة بغيرها من المحافظات، هوّن الشيء الكثير على القطاعات الخدمية

فقدان الأمل في حل قريب للأزمة السورية، جعل الغالبية العظمى من اللاجئين السوريين في دول الجوار، يفكرون في اللجوء إلى بلد آخر أكثر استقرارا من الناحية المادية، يستطيعون فيه ضمان مستقبلهم ومستقبل أطفالهم

خطط "صامتة" لتجنب تصفية "الملكية"

مع تواصل خسائر شركة الخطوط الجوية الملكية، تضع إدارتها بـ"صمت" الخطط الهادفة للحد من تصاعد هذه الخسائر التي تفاقمت خلال السنوات الأربع الماضية. وترفض إدارة الشركة الحالية إيضاح الخطط التي تعتزم

قامت منظمات العناية بشؤون اللاجئين في الأردن بافتتاح مراكز تدريب وتأهيل لأطفال مخيم الزعتري لتنمية مواهبهم وحفظ حقوقهم بمعدل أربعة مراكز في القطاع الواحد. حيث يضم مخيم الزعتري ست قطاعات: السعودي،

" لا تصورني أنا لست وثيقة لإثبات نزاهتك، ابتسامتي المكسورة ليست أفضل تسويق لصفحتك المغمورة، أنا مثلك كرامتي غالية، أحفظ كرامتي لا تصورني بحالة انكسار" هذا واحد من النداءات التي أطلقها ناشطون على مواقع