تقارير

تحْملُ الأسماءُ في طيّاتها معانٍ مختلفةٍ بين الجمالِ والقوةِ وصفاتِ الخلقِ الرفيع،إلا أنَّ بعض الأسماءِ قد تشيرُ إلى حدثٍ أو مكانٍ ما، وقد انتشرت عدةُ أسماءٍ بين مواليدَ اللاجئين السورييّن في الأردن

الكساسبة والريشاوي و"داعش".. في أبرز عناوين الصحافة العالمية

تناولت مختلف وكالات الأنباء ووسائل الإعلام العالمية وفي عناوينها الرئيسية خلال اليومين الماضيين، تداعيات مطالبة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" للأردن بالإفراج عن السجينة العراقية ساجدة الريشاوي مقابل

يواجه اللاجئ السوري ممن لديه أطفال رضع الكثير من المصاعب في تأمين حاجياتهم من تغذية وأدوات صحية وغيرها. وتشكل هذه الشريحة العمرية نسبة كبيرة من أعداد اللاجئين السوريين المسجلين لدى المفوضية السامية

عصابات التحطيب ونيران المتنزهين تدمر غابات العالوك

تقضم مناشير عصابات التحطيب ونيران المتنزهين كل عام أجزاء واسعة من غابات العالوك الشهيرة ببلوطها وسنديانها المعمر غربيّ الزرقاء، في وقت تقف وزارة الزراعة عاجزة عن حمايتها نتيجة نقص الإمكانات. ولا تخطئ

"داعش" يحرق ورقة الريشاوي مقابل الكساسبة

خلط تنظيم الدولة الإسلامية " داعش " الأوراق الأردنية التي قد تلجأ لها الحكومة للمفاوضة على الإفراج عن الطيار معاذ الكساسبة بعد أن وجه التنظيم رسالة مصورة مفادها "أن السجينة ساجدة الريشاوي الضالعة في

بالرغم من الحاجة الماسة للطاقة الكهربائية في مخيم الزعتري، إلا أنها تعد واحدة من أهم الأسباب التي تودي بحياة العشرات من اللاجئين السوريين القاطنين هناك، بسبب سوء استخدامها وعمليات التمديد العشوائي من

يشكل أطفال اللجوء السوري في الأردن وبحسب الإحصاءات الرسمية 51.8 % من إجمالي اللاجئين البالغ عددهم نحو 1.4 مليون سوري بين وافد ولاجئ، الأمر الذي يستدعي بحسب حقوقيين الاهتمام بشريحة الأطفال ومحاولة خلق

تتسع رقعة اللجوء السوري في الأردن لتغطي الكثير من مدن وقرى المملكة، وسط تعاطف كبير تجاه اللاجئين من أبناء المجتمع المضيف. بعض العائلات اللاجئة اتخذت من المخيمات الفلسطينية ملاذاً لها لتتشكل لوحة