تقارير

نائب: استمرار الحرب الجوية على تنظيم الدولة الاسلامية داعش ضروري لاحتواءه وإضعافه قال النائب سمير عويس خلال ندوة نظمها راديو البلد في محافظة إربد يوم السبت تحت عنوان "لماذا يلجأ الشباب للانضمام

سارعت دوائر ووزارات في الأردن، إضافة إلى جهات غير رسميّة لتشكيل غرف طوارئ، وإعلان حالة التأهب القصوى، واتخاذ تدابير احترازية بعدما أعلنت دائرة الأرصاد الجوية في وقت سابق عن قرب وصول منخفض جوي "عميق"

في الوقت الذي قامت فيه الدولة الأردنية منذ انضمامها إلى التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، أو ما يعرف بداعش، بتضييق الخناق على المؤيدين للتنظيمات الإرهابية عامة، وتنظيم داعش بصورة خاصة،

في الوقت الذي تنشغل فيه الحكومة بتبعات قضية استشهاد الطيار معاذ الكساسبة، ظل قرار التسعيرة النهائية للتعرفة الكهربائية حبيس أدراجها، رغم دخولنا الشهر الثاني من العام الجديد. وتنتظر القطاعات الاقتصادية

ما إن ظهر الفيديو الذي يوثق اغتيال الطيار الأردني معاذ الكساسبة على أيدي تنظيم "داعش الإرهابي"، حتى تبدّلت بعض الآراء في الشارع الأردني الذي شهد انقساماً حول الحرب على التنظيم تحت مظلّة التحالف الدولي
أيام قليلة تفصل الطلاب السوريين اللاجئين عن العودة إلى مقاعدهم الدراسية أسوة بالطلاب الأردنيين، عطلة قصيرة حاولت بعض المنظمات التطوعية والرسمية جعلها أخف وطأة على الطلاب اللاجئين، إضافة الى توفير
تواصلُ الجهاتُ الحكوميةُ الأردنيةُ في تصريحاتِها عبر وسائل الإعلام المختلفة تحميلَ اللجوءِ السوري في الأردن أغلبَ مُشكلاتِها الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، وانضمَّتْ وزارةُ الثقافة مؤخراً إلى قائمة
يتحتم على أطفال اللاجئين السورين العمل في ظروف صعبة، فضلاً عن أنهم في حالات كثيرة يعملون في بيئة خطرة ولساعات طويلة مقابل مبلغ زهيد، ويرتبط عمل الأطفال بصورة مباشرة بالاحتياجات الأساسية للعائلات
بات واضحاً للعيان أن الشريحة الأكثر تأثراً بأحداث سوريا هي الأطفال، فمن حرمانهم من التعليم إلى فقدانهم آبائهم أو عدم سدّ حاجياتهم الأساسية والنفسية، في محافظة معان طفلان حُرما والديهما في رحلة اللجوء
ليس اللجوء وحده من يخطف الابتسامة من وجوه أطفال سورية اللاجئين، فمرض السرطان يسبق اللجوء في خطف أرواحهم قبل ضحكاتهم. محمود طفل سوري لم يكد يطفئ شمعته الخامسة حتى غيبه الموت بعد صراع مرير مع مرض
















































