تقارير

بعد قرار عدد من الدول المانحة بوقف دعم وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى ايجاد بدائل لإنهاء دور الوكالة واستبدالها بمنظمات أخرى، الأمر الذي قد يفاقم

في ظل التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة، ما بين مواصلة الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، ووجود مباحثات غير معلنة حول إمكانية التوصل إلى هدنة تحقق وقف لإطلاق النار، وبالتزامن مع هذه الأحداث،

أحمد البالغ من العمر 40 عاما، والدا لأربعة أبناء، يقوم في محاولة لتأمين احتياجات عائلته، اللجوء إلى محلات تجارية تقدم تخفيضات كبيرة على منتجات غذائية قريبة من انتهاء صلاحيتها بفترة لا تتجاوز يومين على

بعد مرور ما يزيد عن شهرين على انتهاء الهدنة الأولى في قطاع غزة، تتوالى التصريحات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد لتبادل الأسرى وإيقاف القتال في قطاع غزة، نتيجة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من شهر

تُعدّ رحلة جمانة، البالغة من العمر 12 عاما، التي تعاني من إعاقة حركية، تحديا كبيرا في سعيها للوصول إلى الرعاية الصحية اللازمة، حيث تتطلب جهودا لكي تصل إلى المركز الصحي القريب من منزلها في العاصمة عمان

بعد ارتفاع عدد الدول المانحة إلى 15 دولة، جمدت تمويلها لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" من بينهم 6 دول تعد من كبار الدول المانحة، تستمر الجهود في مواجهة هذا التصعيد، بهدف

بعد مقتل ثلاثة من عناصر الجيش الأميركي في هجوم بطائرة مسيرة على قاعدة على الحدود السورية الأردنية، يستبعد خبراء سياسيون أن هذا الاستهداف قد يؤدي إلى توسيع دائرة الحرب في المنطقة، نظرا لعوامل سياسية

بعد تعليق تمويل 9 دول لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بشكل مؤقت، يتخوف خبراء سياسيون من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، نظرا لاعتماد سكانه على الدعم الذي تقدمه هذه الوكالة،