تقارير

نشطت الدبلوماسية الأردنية في الأسابيع القليلة الماضية بصورة ملحوظة، على صعيد القضية الفلسطينية، بداية من لقاء الملك عبد الله الثاني برئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في عمّان، ثم جولته

تعتمد الطالبة هيام التي تدرس تخصص الهندسة في السنة الثانية في إحدى الجامعات الرسمية، على تسديد نفقات دراستها على القروض الممنوحة من صندوق الطالب الجامعي، نظرا لما تعانيه عائلتها من ظروف اقتصادية صعبة

عانت العشرينية سهى من أضرار نفسية وحالة من الاكتئاب، بعد أن كانت تعتقد أن مجموعة الفيسبوك التي انضمت لها يتكون أعضائها من الإناث فقط، لكن تبين وجود ذكور فيها، حيث اكتشفت ذلك بعد أن تلقت تهديدا من شاب

لم تكن تدرك اللاجئة السورية مها، وهو اسم مستعار اختارته، أن لجوءها إلى الأردن قبل نحو 10 سنوات، سيدفعها إلى أن تعمل كعاملة منزل، إلى جانب العديد من الأردنيات اللواتي يعملن في نفس المهنة، لتوفير أبسط

واقع العناء والمشقة كلمتان متلازمتان يجسدان حقيقة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة الأردنيون والسوريون في الأردن جراء مكافحتهم للحصول على حقهم في التعليم ووصولهم إلى المرافق المدرسية بسهولة من خلال تواجد طريق

نفت الحكومة الأردنية ما نشرته بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود اتفاق بين الأردن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتشكيل لجنة أردنية، إسرائيلية فلسطينية لإدارة المسجد الأقصى. وقال وزير

في ظل تقلص وصول المساعدات الإنسانية الدولية للاجئين وأوضاع اقتصادية صعبة يعيشها الأردنيين والسوريين على حد سواء، باتت صناعة الأكلات الشعبية في المنزل ملاذ آمن وحلً ممكن للكثير من العائلات السورية،

لم يمض على اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى سوى بضعة أسابيع، حتى وكرر الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته مجددا وذلك باعتراض أحد أفراد شرطة الاحتلال الطريق أمام السفير