- رئيس الوزراء بشر الخصاونة يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تبدأ أعماله في الرياض اليوم..
- نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الرياض، للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه السعودية
- الأردن يستضيف اليوم، المؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر لدول آسيا والمحيط الهادئ في البحر الميت بمشاركة 52 دولة
- رئيس جامعة البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، يعلن عن بدء فعاليات الامتحان العملي للدورة الربيعية لعام 2024 يوم غدا الاثنين.
- الأردن، يشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية في العمل، الذي يصادف سنويا في الثامن والعشرين من نيسان
- يكون الطقس اليوم ، غير مستقر ومغبر خاصة في مناطق البادية، ودافئًا في اغلب المناطق، بينما يكون حارًا نسبيًا في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة
ياسر قبيلات
لا يدرك العالم ما الذي يفوته اليوم، بينما يواصل ترديد الأفكار الدعائية الخرقاء من عهد الحرب الباردة حول التجربة السوفيتية، وما يضيّعه عليه هذا الاستسلام للفكرة الإعلامية العشوائية التي تقول إنها تجربة
أسباب عديدة، موضوعية أو لها علاقة بعللٍ ثقافيةٍ أو اختلالاتٍ اجتماعية تتعلق في التواؤم مع العصر، تدفع بلدان عدّة إلى الاعتداد المبالغ به بمستوى التميز العلمي والثقافي، وكفاءة العمل لدى مواطنيها؛ يمارس
الرد الرسمي العربي على التطرف والتشدد تلقف في أعقاب «غزوة نيويورك» صيغة «الوسطية»، وتمسك بها؛ وهذا يمثل لحظة غريبة يفترض أن تستوقفنا، فالأنظمة المعنية هي في واقع الأمر حليفة الولايات المتحدة، ويفترض
انتهى إسهامنا المشوّه والمتواضع في حركة التحرر من الاستعمار في النصف الأول من القرن العشرين، على نحو كارثي، إلى الاستقرار في «دول» صغيرة مشوّهة بدورها، منعت توجيه النزعة «التحررية» نحو الانخراط في
تصرّ أفلام هندية حديثة، تحاول التماس مع الواقع العالمي المعاصر، على أن من ينقذ الحضارة الإنسانية هي قيم عالمثالثية (هندية) تجد طريقها إلى الاحتكاك مع نزعات الدولة القائدة (الولايات المتحدة)، وتضعها في
ربما يلزمنا الكثير من الخبراء والمختصين والدارسين في العديد من المجالات لنفهم كيف تحولت اللغة الإنجليزية إلى لغة الحرب والعنف بأنواعه وأشكاله، ولنلاحظ أن الإرهاب الديني لم يعد يكتفي بلغته التراثية،
من البديهي أن التطرف يشكل شرطاً أولياً للإرهاب. وهذا يذكرنا أن مقولات النظام العالمي الجديد في بداية التسعينات الماضية، التي ألحت على ثلاث أفكار رئيسية، بوصفها تمثل وتجسد «الانتصار النهائي للرأسمالية»
أفزع مراهق عربي عائلته بجنوحه إلى إذاعة خيالاته المثيرة الجامحة حول «السيدة الأولى» في بلاده؛ ولم يثنه عن مواصلة ذلك أن أقرانه المراهقين في بلدته سخروا منه، ورأوا فيه عتهاً غير معهود لأنه اختار
اليوم، بوفاة بوفاة محمد حسنين هيكل ينتهي، واقعياً، القرن العشرين، ولا يهم أن عدوه اللدود هنري كيسينجر لا يزال على قيد الحياة. هذا نقيض لم يعد مهماً بقاءه طالما أن نقيضه رحل. وهنا، أفهم أنا نفسي، ما
فورة التفكرات العربية في ثمانينات القرن الماضي وضعتنا أمام نتاجات فكرية، قدمها أكاديميون عرب عاملون في المؤسسات التعليمية الغربية، الأوروبية على وجه الخصوص، تحاول تفسير أسباب حالة «التخلف العربي»،