- رئيس الوزراء بشر الخصاونة يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تبدأ أعماله في الرياض اليوم..
- نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الرياض، للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه السعودية
- الأردن يستضيف اليوم، المؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر لدول آسيا والمحيط الهادئ في البحر الميت بمشاركة 52 دولة
- رئيس جامعة البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، يعلن عن بدء فعاليات الامتحان العملي للدورة الربيعية لعام 2024 يوم غدا الاثنين.
- الأردن، يشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية في العمل، الذي يصادف سنويا في الثامن والعشرين من نيسان
- يكون الطقس اليوم ، غير مستقر ومغبر خاصة في مناطق البادية، ودافئًا في اغلب المناطق، بينما يكون حارًا نسبيًا في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة
ياسر قبيلات
نُعيت الطبقة الوسطى كثيراً خلال العقدين الماضيين، حتى بات من المسلّم به أنها منقرضة لا محالة، ولا مكان عملياً لها في الحياة "المعاصرة" سوى ذلك الهامش المتروك للمشردين، وبقايا الإثنيات المطلوبة لأغراض
يستطيع المرء أن يتيقن برجعة قصيرة إلى الوراء أن ظاهرة المنشقين ليست جديدة؛ فخلال الحرب الباردة حظيت هذه الظاهرة باهتمام وترويج واسعين، لا سيما بما يتعلق بالاتحاد السوفييتي السابق ودول المنظومة
ثمة اعتقاد، يبدو أنه شائع بما يكفي لأن أصدقه أنا نفسي أحياناً، أن الحديث في الثقافة أكثر أماناً من الخوض في السياسة، وأقل مجلبة للأذى؛ فيختارها الكثيرون لأنفسهم، أو يحرصون على جعلها موضوعاً حصرياً
السنوات الثلاث الماضية قادت إلى كارثة بيّنة وواضحة: حركة تجنيد شاملة. تم تجيير الثقافة بمجملها للإعلام، وتحويل المثقفين بمجموعهم إلى ميليشيات إعلامية، تعمل لدى مختلف الأطراف الفاعلة.. ومثلما كانت
إعتدنا بالطبع أن نسمي منطقتنا بـ"الوطن العربي الكبير"، ولكن هذا وصف أيدولوجي وليس جغرافي، لذا كان من السهل أن تنحاز وسائل الإعلام (بما فيها العربية) لمسمى "الشرق الأوسط" رغم أنه جاء محمولاً على خطط
الوضوح الذي في الصورة السوريّة يقابله غموض في مثيلتها الأردنيّة. والناس كما هو معروف يحبّون ما هو واضح ويقيني؛ لذا، ليس من الغريب أن تجتذب الصورة الواضحة حماساً متأجّجاً، وأن تفعل فعلها في تغيير
لا تمثل مبادرة الكيماوي الروسية والقبول السوري بها تراجعاً إلى الوراء، بكل تأكيد. تماماً كما أن الحديث عن تسجيل أهداف فوز ما، في مرمى ما هنا أو هناك، هو مجرد كلام متفاءل مستعجل، يفترض أن اللعبة انتهت
اندلعت الحرب، وانطلقت الصواريخ تدك أهدافها. كانت ذكية ودقيقة الإصابة؛ وكان ذلك مطمئناً إلى حدِّ أني لم أجد داعياً أو ضرورة لتغيير عاداتي اليومية، فانطلقت، بدوري، نحو مقهى السلام المجاور، كعادتي كل يوم
بدت المواقف والمواقع واضحة من خلال أداء رئيسي أقوى دولتين في المؤتمر الختامي لقمة العشرين؛ بوتين واثق ويبحث عن أية فسحة إضافية تسمح له بالإقصاح، بينما بدا أوباما تائهاً يريد أن يتخفف من أحمال وأثقال