طاهر العدوان
كان الملك واضحا في لقائه مع رؤساء التحرير في الدفاع عن المصالح الاردنية في كل وقت وفي جميع الظروف اذا ما تعرضت هذه المصالح الى الخطر. وهذا الموقف ليس جديدا, كما انه لا يعني ان الاردن يعارض انطلاق
هذا السؤال يفرض نفسه بقوة ليس من باب الاجتهاد السياسي انما استنادا للتجربة, فلقد عاش الرأي العام الفلسطيني والعربي منذ ان جاء اوباما الى البيت الابيض في مهرجان من الرفض الرسمي من رام الله ومن دول
كتب جهاد الخازن في مقالته اليومية في "الحياة" عن قصة "موقع ويكليكس" الالكتروني الذي نشر آلاف الوثائق عن الحرب في افغانستان والعراق, وهو ما كنت قد اشرت اليه في مقالة سابقة عند تناول ازمة المواقع
يتصادف حلول شهر رمضان هذا العام مع اكبر كارثة انسانية تشهدها باكستان, الدولة المسلمة, حيث دفعت الفيضانات 14 مليون باكستاني الى العراء بعد ان دمرت منازلهم وحقولهم ومصادر المياه والكهرباء, انها مأساة
اذا اصر الاخوان على مقاطعة الانتخابات ومعهم احزاب سياسية وحركات اجتماعية اخرى, فان انتخابات 2010 ستكون منزوعة الدسم, فلا توجد قوائم ضد اخرى, ولا برامج متعارضة ولا حتى شخصيات مستقلة تنتمي الى اليسار او
في المثل الشعبي "الباب الذي يأتي منه الريح سدّه واستريح" والمقصود هو البحث عن راحة النفس وتوفير الجهد بالعزلة عن كل ما يجلب التفكير والهم والمشاكل. وهذا ما فعلته الحكومة في تعاملها مع الصحافة والمواقع
فاجأ رئيس الوزراء الجميع بتوقيت التعديل الحكومي, فحتى وقت قريب كان الانطباع السائد ان الرفاعي لن يجري تعديلاً على حكومته قبل الانتخابات النيابية المقبلة. في الوسط السياسي قيل بان الرئيس سيؤجل التعديل
انضمت الجبهة الوطنية الموحدة الى كل من التيار الوطني وجبهة العمل الاسلامي باعلانها خوض الانتخابات بقائمة حزبية. وبانتظار ان تتخذ احزاب المعارضة اليسارية والقومية مثل هذه الخطوة فاننا سنكون امام مشهد
اتخذت الحكومة حزمة قرارات اقتصادية تحت عنوان »إصلاح وطني اقتصادي«, ومع ان كلمة (إصلاح) اصبحت مطلبا للاردنيين منذ عقدين من الزمان, إلا ان المقصود كان دائما هو (الاصلاح السياسي) الذي اصبح مطلبا عزيزا
احدث "اسطول الحرية" تفاعلات ضخمة على مسار القضية الفلسطينية, وهو ما يعطي الامثلة على كيفية تحريك المجتمع الدولي لنصرة القضية ابتداء من القاعدة الشعبية وليس من مكاتب صنع القرار في الحكومات العالمية