طاهر العدوان
لا اشارك الزميل الكاتب جميل النمري (باقفال القضية) ويقصد ملف احداث ما بعد المباراة بين الفيصلي والوحدات, بل ادعو النائب جميل النمري بوصفه رئيسا للجنة التوجيه الوطني ان تستكمل اللجان البرلمانية عملية
يقول تقرير منظمة الشفافية الدولية لعام 2010 ، بأن العالم اكثر فسادا من العام الذي سبقه, ويتوج على رأس قائمة الدول الاكثر فسادا (3) دول عربية واسلامية هي افغانستان والعراق ونيجيريا, ومن السهل استنتاج
بغياب نواب للحركة الاسلامية في المجلس النيابي السادس عشر بسبب قرار المقاطعة, فان السؤال هو: هل توجد معارضة نيابية? وإذا كانت فمن هي وما المعطيات التي تؤشر على وجودها في المستقبل القريب والبعيد? رغم
الاشاعات والاقاويل اصبحت جزءاً من المشهد السياسي للبلاد. ولا اريد ان ابحث عن الاسباب السياسية والمجتمعية لهذه الظاهرة. فهي امر يخص الباحثين. مع ذلك, اعتبرها جزءاً اساسياً لقياس النزاهة في الانتخابات
امتلأت فضاءات عمان والمدن الاردنية بشعارات الحملة الانتخابية لمجلس النواب. ومرّ من الايام ما يكفي للحديث عن طابع هذه الشعارات. وبالاجمال, استطيع القول, انها تصلح لحملة انتخابات بلدية او حكم محلي
انتهى الفصل الاول من العملية الانتخابية وهي مرحلة الترشح. هنا لا بد من التوقف امام ما حدث, لانه جديد, ويتعلق بأحد التعديلات المهمة التي أُدخلت على قانون الانتخابات وهي الدوائر الوهمية (الفرعية)
على موقعنا الالكتروني توجد زاوية حوارية عنوانها "ضيوف تحت المجهر" نستضيف فيها شخصيات اردنية وعربية وعالمية, يقدم فيها الضيف بطاقته الشخصية وتاريخه الوظيفي او الثقافي والفكري. ما يحصل, ان عددا كبيرا من
واضح ان اتهامات فضائية الجزيرة للاردن في التشويش على مباريات المونديال في حزيران الماضي تتجه نحو التصعيد, فمنذ ان نشرت صحيفة الجارديان البريطانية هذه الاتهامات تم بث عدة أخبار وبرامج تتعامل مع هذه
يطالب الرأي العام وفعالياته الحزبية والسياسية الحكومة بالالتزام بتعهداتها باجراء انتخابات نزيهة, بدورهم يؤكد الناطقون باسم الحكومة بشكل مستمر على هذا الالتزام. فيما نطالب كصحافة وسياسيين باحكام
يُقَدّم اعداء الاسلام وأنصار الصهيونية, في الولايات المتحدة الاعذار لردود فعلهم المشينة بالتذكير دائما بهجمات 11 سبتمبر التي تصادف بعد غد. فمن التظاهرات المتعصبة والحاقدة في شوارع نيويورك ضد مسجد