خليل العسلي
كلما شعرت بحالة احباط ، تكاد تقودنا الى فقدان الامل من امكانية ان ترى القدس افضل مما هي عليه، هذه الحالة اصبت بها بعد ان قال لي صديق عزيز مثقف حقيق: انك تنفخ في قربه مقطوعة فلا امل باصلاح ما اعطبه
إن صاحب أحد المحلات المشهورة في القدس والذي كان مقصدا للعديد من كبار المسؤولين وللجهات الدولية لجودة ما يبيعه ويستحق ان يكون هدية من القدس ، لم يكن يحلم في اسوء احلامه، ان ياتى عليه زمان كهذا الزمان
مرة اخرى وبالتاكيد لن تكون الاخيرة عادت غزة الى العناوين الدموية، كما تعودنا عليها دائما، عادت الى عناوين الصحف وجميع وسائل الاعلام الرسمية والخاصة وحتى تلك الوسائل غير المهنية التي يطلق عليها اسم
بصراحة من شدة الغضب لم اعرف كيف ابدأ هذه المقالة،بصورة مختلفة، خاصة وانها تتحدث عن قصة مؤلمة لدرجة لا تحتمل ، قصة تثبت مرة اخرى بعد المليون بان البنوك العربية والفلسطينية تساهم بشكل كبير ليس في صمود
عندما سال أحد الاصدقاء ،عما يجرى في مسرح الحكواتي العزيز على قلب كل عاشق للمدينة و على قلب كل محب للفن والمسرح الاصيل، لم اعرف ماذا اجيب ! رغم انه من المفترض انني عضو في الهيئة العامة او مجلس الامناء،
اعتقد ان كل من يقرأ هذه المقالة سوف يصاب بالملل ، لتكرار الحديث عن اشياء تحدثنا عنها مرات عديدة وفي مقامات مختلفة وعبر مقالات كثيرة ، ولكن هذا الملل يجب ان يصل الى مرحلة الغضب والصراخ بوجه هؤلاء البشر
يعيش صديقي ابو الرائد هذه الايام حالة ارباك، وفي حيرة لا يعلمها الا الله سبحان وتعالى، هذا الصديقي الذي قرر ان يزوج ابنه، وهو كما يقال باللغة العامية يريد ان يفرح بابنه، وان يرى حفيده امامه يلعب
خلال الايام الماضية شهدت رام الله توقيع سلسلة من الاتفاقيات ذات مضمون واحد له علاقة بالخريجين الجدد والقدمى، واخرها هذه الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل بعض الجامعات الفلسطينية ومؤسسة باديكو (الرائدة
بعد ان طال الحديث في الأشهر الأخيرة، وكثر انشغال الشارع المقدسي بموضوع اعادة تشكيل مجلس الاوقاف الاسلامي، نشرت وزارة الاوقاف الاسلامية في عمان قائمة بأسماء اعضاء مجلس الاوقاف الاسلامي في دورته الجديدة
اثارت المقالة السابقة 'عادت ريما الى عادتها' حول المسجد الاقصى ما يجرى به في شهر رمضان المبارك ردود فعل متباينه، ما بين مؤيد وبشدة، مطالبا باجراءات مشددة اكثر لتوفير اجواء عبادة روحانية تتماشى مع