تقارير وتحقيقات

عدد طلبتها خمسون ومعظمهم من ذوي الاعاقات وبطيئي التعلم والمتسربين من المدارس بصعوبة، راحت الصبية ذات الثلاثة عشر عاما تشق طريقها وسط ضجيج باعة الملابس المستعملة المتكدسين عند مداخل صفوف مخيم الزرقاء،

تباينت مواقف طلبة كليات جامعية متوسطة في الزرقاء بين مؤيد ورافض لاسلوب امتحان الشامل الذي يعقد محوسبا بالكامل في الدورة الصيفية الحالية، وللمرة الاولى في تاريخ هذا الامتحان. ويشارك نحو 13 الف طالب

طفت قضية البسطات مجددا على السطح في الزرقاء مع اقتراب العيد، حيث انقسم الاهالي بين مؤيد ومعارض لها، في وقت دخل اصحابها في جولة جديدة من تبادل الاتهامات مع التجار حول المسؤولية عن حالة الفوضى التي

برغم الكثافة العددية للمسلسلات الرمضانية التي تعرضها الفضائيات، الا ان المشاهد في الزرقاء لا يجد في كثير منها سوى تكرار ممل لافكار ووجوه ابطال اعمال درامية سابقة. وتقول رانيا ذات العشرين عاما انها لم

شهدت اسعار الملابس في نوفوتيهات الزرقاء ارتفاعا حادا مع اقتراب العيد، الامر الذي دفع كثيرا من المواطنين الى اللجوء الى محلات "التصفية" التي تمتاز باسعارها المعتدلة نسبيا. ولاحظ متسوقون ان الاسعار جاءت

تزدان منازل وشوارع الزرقاء في رمضان بالفوانيس والاهلة والنجوم الكهربائية المضيئة، في مشهد يثير اعجاب الكثيرين ممن يرون فيها لمسة تضفي بهجة على الشهر الفضيل، لكن البعض يرفضونها بوصفها عادة دخيلة

اتهم رئيس بلدية الرصيفة اسامة حيمور نواب اللواء بالسعي الى تعطيل عمل البلدية بالتعاون مع عدد من اعضاء مجلسها ممن قال انهم يريدون فرض رايهم على المجلس. واوضح حيمور خلال مؤتمر صحفي في دار البلدية يوم

بدأت وزارة التربية والتعليم في عقد امتحانات التوجيهي على جلستين يوميا اعتبارا من الدورة الصيفية الاخيرة، الامر الذي شكا طلبة ومراقبون على السواء من انه شكل ضغطا وارهاقا لهم من الناحيتين النفسية

يؤكد سكان في الظليل ان البلدة تشهد انتشارا كثيفا للحشرات والقوارض وبشكل بات يقض مضاجعهم ويهدد بتفشي الامراض، فيما تغيب اية حملات رش لمكافحتها من قبل البلدية. وقالت مرام عطوة التي تقطن في حي المصانع في