تقارير سوريون بيننا
يجد اللاجئون السوريون الأمان الذي افتقدوه في بلادهم في مخيم الزعتري، فيما يبقى توفير احتياجاتهم اليومية ومستلزماتهم المعيشية تحت رحمة ما يقدم لهم من مساعدات، أما الوظائف وفرص العمل داخل المخيم فهي
نزح المختصون السوريون من جميع الفئات كغيرهم إلى دول الجوار منذ أعوام ثلاثة، وغالبيتهم يعاني من البطالة الدائمة بسبب القوانين الناظمة لسوق العمل في الأردن، فهل أصبحوا طاقات مهدورة لا يمكن الاستفادة
في عمان التي تحتضن حزن وألم مئات الآلالف من السوريين تنثر حناجر فناني اللجوء السوري في أرجائها الجمال أنغاما وقدودا حلبية، تمنح الأفراح فيها نكهة شآمية. يعمل بعض الفنانين السوريين الذين لجأوا إلى
"جرحك جرحي"... مشروع ينفذه تجمع الطلبة السوريين في الجامعات الأردنية بهدف تقديم الدعم النفسي والمعنوي للجرحى السوريين الذين يصلون إلى المملكة الأردنية للعلاج جراء إصابتهم خلال الأحداث في بلدهم. ويوضح
مع تفاقم أزمة اللاجئين السوريين في الأردن يجد العديد من المتطوعين في العمل الإغاثي صعوبةً في مساندة من يحتاجونهم بسبب الإجراءات الإدارية. كادي إحدى المتطوعات التي كانت ترغب بكفالة عدد من الأطفال مع
استعاض الشباب السوري بحواري الشام ومقاهيها بمقاهي العاصمة الأردنية التي وجدوا فيها عبق دمشق، إضافة إلى ممارستهم نشاطاتهم الثقافية التي كانوا يمارسونها في جلق الشام. الشاب السوري محمد، منحته المكتبة
"طرواديات سورية".. عمل مسرحيٌ عرض في العاصمة عمان، بأداء نساء سوريات يتجاوزن فيه معاناة اللجوء. والعرض كما يوضح المخرج المسرحي عمر أبو سعدا، مأخوذ عن نص إغريقي ليروبيديس يتحدث عن النساء اللواتي أسرن
يعد التدوين من إحدى أهم وسائل تأريخ الأحداث الإنسانية السورية، بعيداً عن الأجندات السياسية لجل وسائل الإعلام . "يوميات سورية".. مشروع يقوم به مجموعة من الشباب السوري لجمع قصص السوريين وما تعرضوا إليه
مع عمق حاجة اللاجئين السوريين في الأردن إلى الأطباء، يصطدم الطبيب السوري بحاجز ترخيص مزاولة المهنة ليصبح عاجزاً عن مساعدة أهله من السوريين، بل ومساندة نفسه لعدم قدرته على العمل. الدكتور هشام الديري لم
أمام السفارة السورية في عمان نظمت الحركة الإسلامية والهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري يوم الجمعة مهرجانا تضامنيا مع الشعب السوري تحت شعار "معكم حتى النصر". وتضمن المهرجان أداء صلاة الجمعة في العراء،