تقارير سوريون بيننا

مازالت المملكة الأردنية تستقبل أعدادا كبيرة من حالات الجرحى الطارئة بسبب الحرب في سوريا، جُل هذه الحالات استقبلها مستشفى الرمثا نظرا للكيلو مترات القليلة التيتفصلها عن الحدود السورية - الأردنية

كما تتنقل الثروات عبر البلاد ، تنتقل المواهب أيضاً عبر الحدود الأردنية السورية، لتطأ أقدام الكتاب والشعراء أرضاً لا يلبثوا أن يشرعوا في الكتابة عن رحلتهم وتجربتهم الجديدة. ويرى غالبية حملة الأقلام

أن تبيع كرفانك في الزعتري يعني أنك عائد إلى سوريا، هذا هو المتعارف عليه في المخيم بين اللاجئين، وأن تعود فارغ اليدين إلى بلد يشكو الفقر صفقة غير رابحة في مجتمع اللجوء. شراء الكرفان للاجئين الجدد الذين

أطفال سوريون في الأردن أصبحوا عدوانيين بعد اللجوء وخلف هذه الحالة العصبية وانعكاساتها السلبية ترزح الكثير من العوا . يشير تقرير حديث للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين إن بعض الأطفال النازحين في الأردن

تتعرض الاعلامية السورية كغيرها من الاعلاميات في عالمنا العربي لعقبات وصعوبات كثيرة سواء على الصعيد المهني الاداري أو الاجتماعي اضافة الى كونها طالبة لجوء الذي شكل تحدياً وعائقاً آخر أمام ممارسة عملها

عشرة آلاف طفلٍ سوريٍ ولدوا في اللجوء مع مستقبلٍ مبهمٍ لحقوقهم وثبوتياتهم. أغلب هؤلاء الأطفال لم يحصلوا على شهادة ولادة ولم يسجلوا في الأحوال المدنية في الأردن أو سوري أبو عدي من مخيم الزعتري يقول أنه

عمالة الأطفال في الزعتري لم تتوقف عند معظم المتاجر الثمانمئة والستين في المخيم كما أفادت مفوضية شؤون اللاجئين، بل إن الأطفال انتقلوا لباب المخيم كي يبيعوا المعونات للمارة. أحد الأطفال يقول إنهم يشترون

"بعشرة دنانير"...تستطيع القفز بدورك وتتفادى الصعوبات لتسهيل إجراءات تسجيلك كلاجئ لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في عمان. سماسرة ووسطاء يتقاضون العمولات والرشاوى من اللاجئين السوريين للقيام بهذه

هن نساء سوريات قررن أن يمارسن دورهن في اعمار وبناء الوطن خارج حدوده وذلك عبر اعادة تأهيل جيل تعليمياً اجتماعياً ونفسياً ضمن مشروع تربوي تفريغي لاستدراك بعض نواحي النقص لدى الأطفال السوريين المتواجدين