![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
تقارير سوريون بيننا
يقف عدد من اللاجئين السوريين عاجزين أمام تحسين ظروف معيشتهم في الأردن، وتضيق بهم السبل ذرعا أمام ورقة ثبوتية تتعهد لهم بحياة أفضل خارج حدود المخيم. بفارغ الصبر، ينتظر الطفل أسامة وذووه خبراً من معقب
يحلم الأطفال من اللاجئين السوريين كغيرهم بمستقبل مشرق، كان منهم من يريد أن يكون طبيبا، أو مهندسا، أو فنانا، أو محاميا، والكثير. إلا أن أحلامهم لا زالت تصغر وتصغر في ظل واقع اللجوء الذي فرض على بعضهم
من يعرف عنب داريا، يعلم تماما طعم الحرية في حبات عنقودها البلدي، ومن يعرف داريا ، يعلم تماما أن صباياها مثل عنقود عنبها لا يستطعن العيش بين قضبان الزنازين. ابنة التسع عشر ربيعا ذرفت دموعها وهي تسرد
من رحم المعاناة و الوحدة تفجرت لديه موهبة الشعر ليكتب خواطره وأبيات شعره القصيرة على صفحته في الفيسبوك، ليلقى تفاعلآ بين أصدقائه ومتابعيه من إعجابات ومشاركات وتعليقات تعكس حبهم لكل ما يكتبه، ومن هنا
من باريس إلى برلين وأمستردام وصولا إلى ستكهولم، مدن أصبحت حلما لوجهة جديدة يسعى اللاجئون السوريون للوصول إليها، نتيجة تردي أوضاعهم في بلدان اللجوء المجاورة لسورية. تختلف آراء اللاجئين السوريين في
بين رحيل الروح وغياب الجسد قصة أقربُ إلى اللخيال منها للواقع. هكذا عبرت اللاجئة السورية أم محمد عن قصة ابنها الذي مات عاما كاملا في عيون الناس لكنه ظل حيا في قلبها. بين الشك واليقين كانت تنتظر عودته
أكد مدير عام دائرة الأحوال المدنية مروان قطيشات أن الدائرة تسجل جنسية المواليد الجدد من اللاجئين السوريين في حال امتلاكهم وثائق رسمية كدفتر العائلة أو وثائق المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة
واقع مرير تواجهه الغالبية من اللاجئين السوريين في مختلف المناطق داخل الأردن، عدوّ من نوع آخر يعرف طريقه إليهم وهم الهاربون من الأسلحة التي أحرقتهم في سوريا، ليجدوا بينهم عدوا آخر، سلاحه البرد الذي
يلاحق شبح الترحيل أو ما هو متعارف عليه بالقذف، اللاجئين السوريين في الأردن منذ عامين تقريبا وحتى اليوم، ولطالما كان الخوف مصاحبا لهم وعائقا يمنعهم من تقديم شكاويهم في حال تعرضهم لأي أذى أو سلب أحدهم
المعرفة القانونية أمر ضروري في حياة الفرد داخل مجتمعه، وتزداد ضرورتها لدى اللاجئين السوريين في الأردن لتسيير تعاملاتهم مع المؤسسات الحكومية كونهم غرباء عن قوانينها. وبهدف تقديم الخدمات القانونية