أخبار سوريون بيننا
حذرت مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في تقرير لها صدر اليوم الاربعاء من أزمة ثانية لمئات الآلاف من اللاجئين السوريين الذين يعيشون في المناطق الحضرية في الاردن ويكافحون من اجل تلبية احتياجاتهم
انتشرت مؤخرا على صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإالكترونية المعنية بالشأن السوري اعلانات عن منح دراسية للاجئين السوريين، غير أن استفادة اللاجئ السوري من هذه المنح ضئيلة جدا بسبب معيقات اللجوء. تنص
شرعت الحكومة بتأمين مقاعد دراسية للأطفال النازحين السوريين في مدارسها بعد تزايد الصيحات الأممية المحذرة من خطورة فقدان جيل كامل لحق التعليم، إلا أن أعداد كبيرة منهم تتخلف عن الدراسة حسب منظمة اليونيسف
أكدت دراسة دولية ومسح قامت به المفوضية العليا لشؤون اللاجئين فى جنيف بالاشتراك مع الهيئة الدولية للاغاثة والتنمية حول الظروف المعيشية للاجئين السوريين فى الاردن ، وبخاصة الذين يعيشون خارج مخيمات
دخلت الثورة السورية عامها الثالث ووصل عدد اللاجئين السوريين حسب تصريحات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين الى ما يقارب النصف مليون لاجئ على أراضي المملكة، مما يزيد الاعباء التي يتعرض لها اللاجئ السوري
وصل عدد الطلبة من اللاجئين السوريين الى 120 الف طالب في كافة مدارس المملكة و المخيمات بحسب الناطق الاعلامي باسم وزارة التربية و التعليم وليد الجلاد . وقال الجلاد لـ"برنامج سوريون بيننا " أن أكثر
منظمات وهيئات شبابية تطوعية اتخذت من العالم الافتراضي وسيلة لمساندة اللاجئين السوريين من خلال توفير فرص العمل ونشر المعلومات والقرارات المتعلقة بهم والتي من شأنها أن تساعدهم في تحسين أمورهم الحياتية
تقدم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بدعم من المنظمات الدولية والمتبرعين للاجئين السوريين معونات اجتماعية مادية عبر برامج مختلفة أحدها الدعم المالي بقيمة 50 دينارا شهريا للشخص الواحد بعد التأكد من
بدأت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مع نهاية عام 2013 بالشراكة مع إدارة مخيم الزعتري ومنظمات دولية أخرى بالقيام بحملة إحصاء شاملة لأعداد اللاجئين في مخيم الزعتري وقررت إتخاذ آليات جديدة لزيادة الدقة
لم يقتصر اللجوء السوري في الأردن على الجالية المسلمة بل تعداه ليشمل الطوائف المسيحية والكردية والدرزية والأرمنية وغيرها من التنوع الذي طالما امتاز به التركيب المجتمعي السوري الذي اضطر تحت وطأة القصف