تقارير
على أرض "مخيم الموت" تنبعث الحياة، حيث لم ينتظر اللاجئون السوريون طويلا حتى استوعبوا درس اللجوء ليبدأوا بتأمين مستلزمات حياتهم اليومية. تتجول اليوم في مخيم الزعتري لتمتد أمام ناظريك المحالّ والأسواق،
طفولة استثنائية كُتبت على الأطفال السوريين في مخيم الزعتري، من العيش تحت رحمة الموت في بلدهم، إلى خيمة خلف شيك منحتهم صفة "اللاجئ". ديب الطفل السوري ابن درعا يسكن مع أسرته المخيم، يشير إلى وجود ملعب
"أبي أعطاني العربة لأقتات منها بتحميل المساعدات حين يبدأ توزيعها على الناس"، يقول أحد الأطفال السوريين في مخيم الزعتري بعد أن ركن عربته جانبا ووجد فرصة للحديث عن تجربته في هذا العمل. يجتمع أطفال
يلقي مخيم الزعتري بثقله على ذوي الإعاقة من اللاجئين السوريين، ويحملهم ما لا طاقة لهم به من مشقة، وعدم توفير خدمات تمكنهم من التأقلم مع وضعهم فيه. أبو ماهر لاجئ سوري في إحدى خيام الزعتري من ذوي الإعاقة
ساوى القانون بين التجار في المغارم كالضرائب والرسوم، لكنه فرق بينهم في المغانم فمنح بعضهم حق الانتخاب والترشح لمجالس الغرف وحرم البعض الاخر، وذلك استنادا الى تقسيم طبقي اساسه حجم راس المال. فالتجار
مع دخول فئات عديدة من اللاجئين السوريين إلى الأردن، إثر اشتداد وتيرة الأحداث في بلادهم، بدأت تظهر بوادر الاندماج في المجتمع الأردني على مختلف الأصعدة الاجتماعية والمهنية والثقافية. قبول وتخوف من
كتب موظف في القطاع العام على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ناقماً على إصرار الحكومة إبقاء العمل بالتوقيت الصيفي "كنا نسمع واحنا طالعين عالشغل طلعت يا محلا نورها واليوم بنسمع نحنا والقمر
احتج مواطنون على قرارالحكومة رفع تعرفة الكهرباء على القطاع المنزلي مطلع العام المقبل مؤكدين ان الزيادة ستزيد من الأعباء المترتبة عليهم جراء الارتفاعات المتتالية للأسعار مشيرين إلى أن ارتفاع أسعار
بدأت دائرة الضوء بالانحسار عن ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ إﺩﺍﺭﺓ شركة الفوسفات السابق وليد اسماعيل الكردي – صهر العائلة المالكة- الذي غادر الأردن في ظروف غامضة بعد ان اتهمته المحكمة باستثمار الوظيفة في قضايا فساد بعقود
مع دخول فئات عديدة من اللاجئين السوريين إلى الأردن، إثر اشتداد وتيرة الأحداث في بلادهم، بدأت تظهر بوادر الاندماج في المجتمع الأردني على مختلف الأصعدة الاجتماعية والمهنية والثقافية. قبول وتخوف من