تقارير

شكل قرار وزارة الصحة الأردنية القاضي بمعاملة اللاجئين السوريين في كافة مواقعها من مستشفيات ومراكز صحية خارج مخيمات اللجوء، معاملة الأردني غير المؤمن، معضلة كبيرة للاجئين السوريين، حيث وضع القرار

ازدادت نسبة اللاجئين السوريين الذين يعانون من إعاقات دائمة نتيجة العنف المسلح الذي تمارسه أطراف النزاع داخل سورية، وخصوصا منذ منتصف شهر أيلول الماضي، ووصل عدد الجرحى منذ اندلاع الأزمة السورية إلى 60

لا تذكر سمية العزازمة، وهي ربة بيت من الزرقاء في مطلع عقدها الرابع، متى كانت اخر مرة قرأت او طالعت فيها كتابا، فهي لديها من الاعباء والمشاغل الحياتية ما يصرفها عن هذا الامر، ويجعله في اخر اهتماماتها

باشرت محكمة أمن الدولة في العاصمة الأردنية عمان الاثنين الماضي بمحاكمة أشخاص من حملة الجنسية السورية، بتهمة التخطيط لخطف أمريكي مقيم على الأراضي الأردنية، وأسندت للمتهمين تهمة القيام بأعمال ارهابية،

بالرغم من الجهود الكبيرة التي بُذلت لتوفير الغرف الصفية والمعلمين والمواد المدرسية لحوالي 175,500 من أطفال اللاجئين السورين في الأردن، إلا أن هناك الكثير من الفجوات التي لا تزال تعرقل سير العملية

زخم افتراضي يواكب أحداث 2014

واكبت مواقع التواصل الاجتماعي ما شهدته المملكة والمنطقة والعالم من أحداث على امتداد عام 2014، بمشاركة وتعليقات الناشطين والمستخدمين الأردنيين. وكان مجلس النواب المادة الأكثر حصدا للانتقادات التي غلب

تلعب عوامل عدة دوراً في كيفية توزع اللاجئين السوريين في المحافظات الأردنية، وكما يرى مراقبون فإن العاملين الاقتصادي والاجتماعي لهما الدور الرئيسي في هذا التوزيع. المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أصدرت

بدأت السلطات الأردنية مع بداية العام الجاري إصدار هوية، وهي بطاقة تعريفية بلاستيكية ممغنطة، لسكان مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وقررت مؤخرا منح هذه البطاقة التعريفيه لجميع السوريين المقيمين على

يشكو سكان مدينة الشرق من شح وسائل النقل العمومية، حيث لا يخدم المدينة سوى باصين فقط، وهما لا يعملان بانتظام، بل وفقا لمزاجية السائقين. وقال اسامة الزغول، وهو احد السكان، انه يضطر الى الانتظار لاكثر من