تقارير

لم يُغيِّر فايروس كورونا من نهجِ حياتنا العملية والعلمية أو مناخنا المادي فحسب، لكنه استطاع أيضًا أن يخترق نفوسنا ويُغيِّر من أمزجتنا بطريقةٍ واضحة، كانت أحيانًا مُهيمنة وغير عادلة فيما يخص انفعالاتنا

رغم ايجابية البرامج التي أطلقتها الحكومة منذ بدء تعاملها مع جائحة كورونا لدعم الأفراد والقطاعات المتضررة، إلا ان خبراء اقتصاديون يصفونها بالمنقوصة، نظرا لعدم استمراريتها على المدى البعيد ومساندتها

بعد سنوات من تدهور القطاع الزراعي وتجاهل مطالب المزارعين المتمثلة بضرورة تنظيم القطاع ووقف انهياره، يناشدون الحكومة بضرورة ايجاد حلول للقطاع ضمن خطط مدروسة وممنهجة. وكان وزير العمل ووزير الدولة لشؤون

مئة مليون دينار كانت خسائر قطاع تنظيم الأفراح منذ بدء جائحة كورونا إلى الآن، مما اضطّر عاملي القطاع - ممن دخلوا في حالةٍ من فقدان الأمل المحتوم من أن يعودوا إلى رأس عملهم- بإعادة صياغة جملة من المطالب

بعد عام من مطالبات ذوي الإعاقة بضرورة إصدار البطاقة التعريفية لتسهيل حصولهم على مختلف الخدمات، يؤكد المجلس الاعلى لحقوق الاشخاص ذوي الاعاقة بأنه سيتم إصدارها وفق النصوص القانونية مع بداية العام الجديد