تقارير

وسط مصالحة خليجية، تنظر دول لم تنحز لأي من الأطراف الخليجية خلال أزمتها بشكل كامل، بعين المراقب، والمنتظر، وذلك لأثرها البالغ عليها خارجيا وداخليا ومن بينها الأردن. وتترقب المملكة التي تعاني من أوضاع

بعد ما يزيد عن ثلاثة أعوام من المقاطعة الدبلوماسية، تعود العلاقات السعودية القطرية الى مكانها ضمن الوحدة الخليجية، وسط ترحيب واسع في اوساط سياسية بإنهاء تلك الازمة، باعتبارها خطوة ايجابية ستنعكس على

يبدأ أعضاء مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، على مدار جلستين صباحية ومسائية، مناقشة البيان الوزاري لحكومة بشر الخصاونة. ويحق لكل نائب مناقشة البيان لمدة 20 دقيقة، ونصف ساعة للكتلة تحت قبة البرلمان، وفق

غياب الحصص المدرسية، وعدم التواصل المباشر مع المعلمين، وانقطاع الإنترنت أثناء أداء الامتحانات، وورود أسئلة من خارج المنهاج الدراسي، وغيرها من المشاكل التقنية المتعلقة بمنصة "درسك" "التي استحدثتها

مع استمرار أزمة فيروس كورونا، تواصل الحكومة تقديم الدعم لمساندة القطاعات الاقتصادية بهدف توفير الاستقرار الوظيفي للعمال، في وقت يصف فيه خبراء في المجال العمالي هذا النوع من الحماية غير كاف لعدم

يبدأ العشرات من الأردنيين رحلتهم صباحاً بالبحث عن ما يستحق البيع واعادة تدويره مثل الخبز الجاف والخردة وزجاجات المياه الفارغة، لانتشال أسرهم من براثن الفقر المتربص بهم، فهم يعانون من شقاء العمل مقابل

تحاول سيدات أردنيات، وسوريات محاربة فيروس كورونا، والفقر معا يدا بيد من خلال حياكة الكمامات الطبية وتوزيعها على المحتاجين من أسر اللاجئين والمجتمع المحلي المستضيف لهم في مدينة المفرق (شمال شرقي عمان)