
تقارير

رجحت مصادر مطلعة لعمان نت أن "الأردن يتجه لإلغاء اتفاقية استيراد الغاز من إسرائيل أو تجميدها وربط عودتها بوقف اطلاق النار في غزة". تأتي هذه الترجيحات في وقت مازالت اللجنة القانونية في مجلس النواب

قال موقع "ميديل إيست اي البريطاني" في تقرير للزميل محمد العرسان أنه "سيكون من الصعب تفويت الخطاب القوي المتزايد الذي عبر عنه المسؤولون الأردنيون مع استمرار إسرائيل في ضرب غزة". واستعرض الموقع تصريحات

لم يقتصر العدوان الإسرائيلي على تنفيذ مجازره داخل المستشفيات في قطاع غزة، بل تجاوز ذلك إلى قصف محيط المستشفى الميداني الأردني في القطاع، امتدادا لجرائمه، وسط تأكيدات حكومية أن المستشفى الميداني

رغم تأكيدات الخبراء العسكريين والسياسيين بأن اقتحام جيش الاحتلال الاسرائيلي لمجمع الشفاء الطبي لا يعني انتصارا للقوات الاسرائيلية ولا يشكل تراجعا لدور المقاومة، إلا أن القلق يظل سائدا، مع تزايد

بعد تفاقم المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة، بوجود أدلة واضحة تظهر منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي، تزايدت المطالبات بضرورة وقف هذه الجرائم بشكل فوري، وتقديم الشكاوى إلى

نفذت شبكة الإعلام المجتمعي صباح الاثنين وقفة تضامنية مع الصحفيين والصحفيات والناشطين والناشطات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، في مقرها الجديد في منطقة ضاحية الرشيد، للتنديد بجرائم الاحتلال

اتجهت أنظار المجتمع العربي نحو نتائج القمة الاستثنائية للدول الإسلامية والعربية، التي جمعت 57 دولة في العاصمة الرياض السبت الماضي، على أمل أن تؤدي تلك المخرجات إلى قرارات تنفيذية فورية توقف الجرائم

مع مواصلة جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غاراته على مختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ34، تجري مباحثات حول امكانية التوصل إلى هدنة إنسانية، ولكن حتى اللحظة لا يزال هذا الأمر قيد النقاش، في وقت تخشى فيه
بعد إعلان الأردن مؤخرا رفضه استئناف مهام سفير الاحتلال الإسرائيلي في الوقت الحالي، يعتقد خبراء سياسيون أن هذا التصعيد قد يتجه نحو ايقاف بعض الاتفاقيات الاقتصادية والسياسية كوسيلة أخرى للضغط على الجانب

في اليوم الـ32 من الحرب على غزة، تسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تحقيق "فترات توقف تكتيكية صغيرة"، بهدف تسهيل دخول المساعدات الإنسانية أو السماح بخروج الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، الأمر الذي يعتبره