كتب بلال حسن التل مقالا نشر في جريدة الرأي يحمل عنوان "قراءة مفاهيمية في البيان الوزاري" تحدث فيه عن خطاب رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان ، حيث وصف الخطاب بأنه غني المفاهيم ، وأن حسان يملك رؤية وفلسفة واضحتين ويمتلك الطموح .
وقال :"العنصر الاهم من العناصر التي يمتلكها الدكتور جعفر حسان ، هو عنصر مارسه عمليا خلال الاسابيع التي مرت من عمر حكومته ، وهو العمل الميداني وخاصة في الأطراف والمناطق النائية التي يقال عنها الأقل حظا ، ترجمة لرؤيته التي تضمنها البيان الوزاري للحكومة عندما قال "ان التواجد مع المواطنين في كل المواقع هو الطريق نحو تعزيز الثقة وتوجيه الاولويات " .
..............................
وكتب حمادة فراعنة مقالا نشر في جردية الدستور تحت عنوان "مهرجان الاردن للاعلام العربي ونصرة فلسطين " بين فيه نجاح مهرجان الأردن للإعلام العربي في دورته الخامسة، والتي عقدت بمناسبة يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني تحت عنوان "نصرة فلسطين" .
وكتب في المقال .. بلدنا وشعبنا ومؤسساتنا يستحقون التقدير والمباهاة، في الاعتزاز بكل ما هو أردني نقي يتوسل الانخراط في القضايا القومية وإبرازها، وخاصة على المستوى الإعلامي بما يوازي الأداء السياسي لرأس الدولة ووزير الخارجية، لتحقيق أفضل العلاقات العربية ، وتوظيفها من أجل إسناد الشعب الفلسطيني، في نضاله الوطني على أرضه ومن أجل مستقبله وحريته كما يستحق.
............................
وفي مقال كتبه ماهر أبو طير نشر في جريدة الغد تحت عنوان "تمهلي أيتها النائبة قليلا" ، نقد فيه رأي النائبة رند الخزوز بأن الاردن يعاني من ضيق وليس أزمة ، مبينا أن "من حق النائبة أن تقول ما تريد، لكننا ننبه إلى أن الموسم السياسي والاجتماعي لا يحتمل المجاملات ولا التشخيص السطحي لما نعيشه، خصوصا، أن الأردنيين لا يريدون رفع المعنويات بهذه الطريقة فنحن لسنا في إحماء ما قبل مباراة، بل يريدون حلا للأزمات التي يعيشونها والتي تنكرها النائبة ضمنيا، من خلال الإشارة إلى أننا نعيش في ضيق فقط" .
وأشار في مقاله الى أن الاردن يمر في نوعين من الازمات ، الأولى أزمات داخلية تم تصنيعها داخليا ، والثانية الأزمات في جوار الأردن والتي أصبح بعضها أزمات أردنية مركبة، بشكل كامل، أو جزئي من حيث الارتداد المزمن.