عمّان نت – رصد: مهند صرعاوي
لم تقف تداعيات التوترات التي تحيط بالأردن على أبعادها العسكرية والسياسية، حيث امتدت لتنعكس على وضع الاقتصاد الوطني، الذي بات همّا مؤرقا في أروقة صناع القرار. الكاتبة جمانة غنيمات، ترى أن واقع الاقتصاد
يستذكر الفلسطينيون في الثلاثين من آذار كل عام، هبتهم عام 1976 في وجه آلة الاحتلال الإسرائيلي الذي عمد إلى مصادرة أراضيهم، والذي عمّ كافة الأراضي الفلسطينية بإعلان الإضراب الشامل، في اليوم الذي سجل في
يعتبر استعادة الجيش السوري لمدينة تدمر التاريخية وسط البلاد، من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية، تحولا دراماتيكيا في تطورات الأزمة السورية، خاصة بعد انسحاب جزء أساسي من القوات الروسية من قواعدها هناك،
تنعكس التطورات على الساحة السورية بكل تداعياتها، على اهتمامات كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية، إن كان على الصعيد الميداني أو الصعيد السياسي، ومدى انعكاسها على الحدود الشمالية للمملكة. الكاتب
لم يكن لدى كتاب مقالات الصحف اليومية وقت لقراءة القرار الروسي بسحب القوى العسكرية الرئيسية من سورية الذي "بُيّت في ليل" الثلاثاء، مساحة في أعداد اليوم التالي، حتى ضجت أعداد الأربعاء بقراءات عديدة، حول
أعادت الأنباء حول التدخل العسكري البري في سورية، بمشاركة أردنية، الجدل حول مدى تأثير الأزمة السورية على المملكة، ودورها في إيجاد حل للصراع على الجانب الآخر من حدودها الشمالية. الكاتب عريب الرنتاوي،
أثارت التصريحات السعودية الأخيرة حول توجهها لإرسال قوات برية إلى الأراضي السورية لمحاربة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، جدلا حول مدى جدية هذا التوجه، ومدى تأثيره على الأزمة السورية، خاصة بعد توقف
اختتمت الدول المانحة مؤتمرها في العاصمة البريطانية، بتعهدات بتقديم الدعم المالي للدول المضيفة للاجئين السوريين، ومن بينها الأردن، بما ترك الباب مفتوحا أمام قراءة كتاب الرأي في الصحف اليومية. ويشير
قبيل ساعات من انعقاد مؤتمر الدول المانحة في لندن حول أزمة اللجوء السوري، طالعتنا الصحف اليومية بالعديد من مقالات الرأي التي تعيد قراءة ما ينتظره الأردن من هذا المؤتمر، وخاصة بعد تصريحات الملك عبد الله
تسارعت التصريحات الأردنية الرسمية حول تزايد ضغوط اللجوء السوري على المملكة، وذلك عشية مؤتمر لندن للدول المانحة، وصولا إلى مقابلة الملك عبد الله الثاني مع هيئة الإذاعة البريطانية، التي كان لها قراءات