عمّان نت – رصد: مهند صرعاوي
يكاد العام 2015 على الانتهاء، وقد مر على الأردن خلاله العديد من الأحداث بمختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية، وسط منطقة لا زالت على صفيحها الساخن، مع دخول معطيات جديدة تزيد من هذه السخونة خلال العام
احتل نبأ اغتيال الأسير المحرر والقيادي في حزب الله اللبناني سمير القنطار ، العناوين الأولى من نشرات الأخبار في مختلف وسائل الإعلام، كما ترك مجالا لإعادة القراءة بين أعمدة المقالات في الصحف الأردنية
تنوعت الملفات التي تناولها كتاب مقالات الرأي في أعداد الثلاثاء من الصحف اليومية، كان أبرزها إعادة القراءة لقرار وزارة التربية والتعليم بعقد امتحان الثانوية العامة مرة واحدة، إضافة إلى تصريحات المرشح
منذ إعلان وزارة التربية والتعليم عن قرارها بعقد امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" لمرة واحدة في العام استنادا على توصية مجلس التربية والتعليم، ولا تزال ردود الفعل تتفاعل، من تنفيذ اعتصام طلابي احتجاجا
تتميز مناقشات مجلس النواب لملفات الحكومة الاقتصادية بـ"السخونة" التي تصل إلى التلويح بطرح الثقة، والتي كان آخرها مناقشة النواب لقرار الحكومة الأخير برفع نسب ترخيص المركبات وسعر اسطوانة الغاز المنزلي،
لا تزال التطورات المتواترة على الساحة السورية بعد التدخل الروسي، والاتفاق على اتخاذ الأردن مهمة تنسيق إدراج قائمة للتنظيمات المسلحة هناك، مجالا لقراءة كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية. الكاتب
تناول الملك عبد الله الثاني خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، وفيما يقل عن ربع ساعة من الزمان، عدة محاور، كان أبرزها طرحه لخطوات محددة لمحاربة "التطرف"، إضافة إلى قضية الانتهاكات الإسرائيلية
يترقب المحللون تواتر الأنباء حول التدخل الروسي عسكريا في الأزمة السورية، وصولا للقمة الأمريكية الروسية التي لم يستبعد فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، توجيه ضربات جوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية
أثارت التقارير الإعلامية حول التواجد الروسي العسكري على الأرض السورية، تساؤلات أردنية وإقليمية عن مدى امتداد الأزمة السورية زمانيا وجغرافيا، مقابل حسابات لإيجاد حل سلمي لهذه الأزمة، خاصة منذ توقيع
حالة من الترقب لبدء مناقشة مشروع قانون الانتخاب تحت قبة البرلمان، مع توقعات بإجراء النواب تعديلات على الصيغة التي طرحتها الحكومة، فيما لا تزال أعمدة الرأي والمقالات الصحفية تزخر يوميا بالقراءات