عمان نت-هديل البس

-لم يكن هناك وقت للراحة أو النوم.. فالمستشفى يستقبل كما هائلا من الجرحى والحالات الإنسانية الطارئة -اضطررنا في بعض الحالات استخدام الأكياس البلاستيكية لتغطية الجراح العميقة -من أصعب الأمور " المفاضلة

في الوقت الذي يستمر الاحتلال الإسرائيلي تجديد قصفه على مناطق متعددة في قطاع غزة وتهديده في اجتياح مدينة رفح، تجري مفاوضات في مصر بهدف التوصل إلى اتفاق بين الجانب الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية،

بعد بدء قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها العسكرية في مدينة رفح، يرى خبراء سياسيون على أن ذلك يأتي كجزء من محاولات الضغط على حركة المقاومة الإسلامية حماس، بهدف الخضوع للقبول بشروط الهدنة المفروضة من

يتخوف خبراء في القطاع الصحي، من انتشار المزيد من الأمراض والأوبئة بين سكان قطاع غزة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع، نظرا لاستهداف المنظومة الصحية التي تسببت بانهيار كبير في الخدمات الطبية

مع ترقب الإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، هناك تخوفات من قبل مراقبين من عدم التزام الجانب الإسرائيلي ببنود هذا الاتفاق، ويزداد هذا القلق مع تصريحات الاحتلال باستمرار العمليات العسكرية في القطاع،

في ظل التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة، ما بين مواصلة الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، ووجود مباحثات غير معلنة حول إمكانية التوصل إلى هدنة تحقق وقف لإطلاق النار، وبالتزامن مع هذه الأحداث،

أحمد البالغ من العمر 40 عاما، والدا لأربعة أبناء، يقوم في محاولة لتأمين احتياجات عائلته، اللجوء إلى محلات تجارية تقدم تخفيضات كبيرة على منتجات غذائية قريبة من انتهاء صلاحيتها بفترة لا تتجاوز يومين على

بعد مرور ما يزيد عن شهرين على انتهاء الهدنة الأولى في قطاع غزة، تتوالى التصريحات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد لتبادل الأسرى وإيقاف القتال في قطاع غزة، نتيجة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من شهر

تُعدّ رحلة جمانة، البالغة من العمر 12 عاما، التي تعاني من إعاقة حركية، تحديا كبيرا في سعيها للوصول إلى الرعاية الصحية اللازمة، حيث تتطلب جهودا لكي تصل إلى المركز الصحي القريب من منزلها في العاصمة عمان

بعد مقتل ثلاثة من عناصر الجيش الأميركي في هجوم بطائرة مسيرة على قاعدة على الحدود السورية الأردنية، يستبعد خبراء سياسيون أن هذا الاستهداف قد يؤدي إلى توسيع دائرة الحرب في المنطقة، نظرا لعوامل سياسية