كتب ماهر ابو طير مقالا نشر في جردية الغد يحمل عنوان "مم يتخوف السوريون في الاردن؟" تحدث فيه عن أبزر أسباب عدم رجوع السوريين الى بلدهم .
وقال " أغلب السوريين لديهم أبناء في المدارس والجامعات ، عدم وجود وضوح على مستوى الوضع الأمني في مجمل سورية،الوضع الاقتصادي السيئ جدا في سورية،عدم وجود مصادر دخل مباشرة لأغلب السوريين في حال عودتهم، عدم وجود مساكن لأن أغلبها تهدم كليا أو جزئيا، وأن أغلب السوريين في الأردن أوضاعهم أفضل من أوضاعهم المتوقعة في سورية اقتصاديا، عدد حالات الزواج والمصاهرة بين الأردنيين والسوريات، أو السوريين والأردنيات حيث نشأت طبقة جديدة من الانسباء من البلدين، نشوء طبقة اجتماعية من السوريين اعتادت بمعنى الاعتياد على الأردن وطبيعته وانماط حياته ".
.................................
وفي جريدة الدستور نشر مقالا كتبه ابراهيم عبد المجيد القيسي يحمل عنوان "البلاك ليست ونزاهة القضاء واستقلاله" بين فيه الثوابت في الدستور الاردني التي تؤكد استقلال السلطات خاصة السلطة القضائية ، واحترامها لحقوق المواطنين.
وأشار الى انه "في دولة تتهاوى بفعل الفوضى والديكتاتورية والفساد ،سمعنا قصصاً وشاهدنا فيديوهات عن غياب العدالة والقانون وسائر الحقوق والعدالات التي يعرفها البشر، ومن بين ما سمعنا وشاهدنا وقرأنا، أن السلطة القضائية ورؤساء المحاكم، لديهم «قوائم سوداء»، تتضمن مئات وآلاف الأسماء، الذين يجري تجريمهم بغض النظر عن الوقائع والأدلة والمرافعات والاتهامات !! يعني لو وقع شخص من المذكورين في القائمة أمام أي قاض في تلك المحاكم ، سيجري تجريمه بأقسى أنواع العقوبات في القضية المنظورة امام المحاكم.. يعني لا وزن ولا دور لا للأدلة ولا للمحامي، ولا حتى لإحقاق الحقيقة..!!، فهل هذا قانون بشري أو هذا قضاء يعرف العدالة ويسعى لتحقيقها بين الناس؟"
....................................
وكتب الدكتور محمد المناصير مقالا نشر على موقع عمون تحت عنوان "ردعلى مسمى الهوية الاردنية الجامعة" تحدث فيه عن عبارة الهوية الوطنية الجامعة التي تعني وجود هويات وشعوب مختلفة تعيش في الاردن ، وهي مختلفة عن الهوية التي يريدها دعاة الاحتلال والوطن البديل ومن يريد طمس الهوية الاردنية الوطنية والهوية الوطنية الفلسطينية.
وبين "لا داع لكلمة هوية جامعة لمواطني الوطن الواحد، فهويتنا جميعا هوية أردنية وليست جامعة لأحد غير أردني فلا تفرقوا ابناء الوطن الواحد ولا توجد في الأردن عنصرية ولا أزمة هوية لان من فاء الى الاردن أخذ جنسيتها طواعية وعاش فيها آمنا مطمئنا وكثيرون استغنوا وأثروا على تراب الاردن".