عمان نت - منيرة الشطي
على مدى سنوات ظلت مهنة الاسكافي في الزرقاء في منأى عن الهزات التي عصفت بالمهن التقليدية الاخرى وازالت بعضها عن خارطة المدينة، لكن ارباب هذه المهنة يحذرون من انها باتت اليوم امام خطرين يهددان جديا
كانت اخر مرة قصدت فيها ام عمر استديو تصوير فوتوغرافي في الزرقاء قبل نحو عامين. وحال هذه المراة في ذلك هي حال معظم اهالي المدينة الذين لم يعودوا يقصدون تلك الاستديوهات الا نادرا، منذ انتشرت في اوساطهم
تعهد نبيل حجازين مدير صرف صحي الزرقاء بانهاء مشكلة الفيضان الحالي في خط المجاري بمنطقة شارع البصرة في وادي الحجر قبل عيد الاضحى، على ان تجري معالجة اسباب هذه المشكلة المزمنة جذريا بحلول الصيف المقبل
شكل حذف الحكومة مؤخرا درس الشهيد الطيار فراس العجلوني احدث حلقة في مسلسل تطبيع المناهج في الاردن، والذي انطلق مع اتفاقية سلام وادي عربة التي اتضح بعد عشرين عاما من توقيعها ان المستفيد الوحيد منها هو
اكدت مديرية الاشغال ان ما حال الى الان دون اقامة جسر للمشاة فوق سيل الزرقاء لربط قريتي "عين نمرة" و"دوقرة" غرب المدينة، هو عدم وجود مساحة ارض كافية مملوكة للدولة على ضفتي السيل، متعهدة ببنائه "فورا"
اكد خبير في المركز الوطني للسكري ان 30 بالمئة من مواطني الزرقاء مصابون او لديهم استعداد للاصابة بهذا المرض، عازيا هذه النسبة المرتفعة الى العادات الغذائية المرتبطة بتدني الدخل ومستوى المعيشة في
اضطرت المدرسة الصناعية الوحيدة في الزرقاء هذا العام الى قبول ضعف العدد الذي تستطيع استيعابه، في ظل استمرار تهافت الطلبة على فروع التعليم المهني التي يرى معظمهم فيها الطريق الاسهل للحصول على مقعد جامعي
تقدم تجار المجمع القديم الذين احترقت اكشاكهم الاحد الماضي بشكوى ضد شركة الكهرباء يتهمونها فيها بالمسؤولية عن اندلاع الحريق، وفق ما ابلغه احدهم ل"هنا الزرقاء". وكان الحريق الذي امتد على مساحة 400
ما ان جرى الاعلان عن التوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، حتى انطلقت الزغاريد في بيت مفيدة الشيخ في الزرقاء، والتي رأت في الاتفاق "انتصارا للمقاومة حري ان
تقدم عدد من أهالي منطقة ضرار في لواء ديرعلا بدعوى قضائية لدى محكمة صلح ديرعلا ضد الهيئات التدريسية في مدرسة خولة بيت الأزور الثانوية للبنات ومدرسة ضرار الثانوية للبين ، احتجاجا على إضراب المعلمين، إلا